فارس البندول
لا أعلم
- المشاركات
- 198
- مستوى التفاعل
- 751
يُعرف التارو بأسماء مختلفة أخرى مماثلة، بما في ذلك في اللغة الإيطالية والإسبانية Tarock و Tarokk و Taroky و Taroc و Tarok و Tarocchi. أصول هذه الكلمة من الكلمة العربية " ترحة، أو الطريق" بعض الباحثين النزهاء في الغرب وهم قلة في البحث العلمي يقولون بأن التاروت له أرتباط بالعرب وفي الرأي القائل بأن أوراق التاروت كانت تستخدم في الأصل كلعبة ورق من قبل المماليك (الذين حكموا مصر خلال العصور الوسطى)، ثم انتشرت بعد ذلك إلى أوروبا الغربية.
البطاقات الطريق أو ترحة (الترحة تعني الحزن، والهم ربما البطاقات الطريق استخدمت لمعرفة مكامن وأسباب الحزن، والهم الخفي في نفس الإنسان، أو استباق معرفته قبل حصوله) مثلا عندما تنشر بطاقات التاروت تجد وصفاً للحالة النفسية للسائل كأنه نوع من التحليل النفسي للمستشير، ولن تخطأ عين خبير في التحليل النفسي ذلك.
وفي رأى بعض من عكفوا على دراسة تلك الأوراق أنها تمثل سجِّلا ينطق بلغة الرموز والاستعارات ودلالاتها، ومرآة تكشف لهم ما يعتري النفس البشرية من حالات العاطفية، ورغبات، قال عنها رائد علم النفس التحليلي، كارل يونغ، إنها كانت بمثابة أداة التحليل النفسي في القرون الوسطى،
كارل غوستاف يونغ، عالم نفس سويسري ومؤسس علم النفس التحليلي، مهتمًا جدًا بالرمزية والنماذج الأصلية الموجودة في بطاقات التارو. كان يعتقد أن التارو كان أداة لاستكشاف العقل اللاواعي وكشف الجوانب الخفية للذات.
في كتابه "الإنسان والرموز"، كتب يونغ أن بطاقات التارو يمكن استخدامها كوسيلة تحليلية للوصول إلى اللاوعي الجماعي، وهي ذاكرة جماعية كونية للصور الرمزية والنماذج الأصلية التي تكمن وراء التجربة الإنسانية المشتركة عبر الأجيال. لقد رأى التارو كجسر بين العقل الواعي واللاواعي، واعتقد أنه يمكن أن يكشف عن رؤى مهمة حول شخصية الفرد، والدوافع، وأنماط السلوك اللاواعي.
يعتقد يونغ أيضًا أن التارو لم يكن مجرد أداة للعرافة، بل كان وسيلة لفهم العمليات النفسية والروحية الكامنة وراء النفس البشرية. لقد توقع أن التارو يمكن أن يساعد الإنسانية في الوصول إلى حكمة اللاوعي واكتساب فهم أعمق لأنفسهم والعالم من حولهم.
نظرية كارل يونج هي اللاوعي الجماعي. كان يعتقد أن البشر مرتبطون ببعضهم البعض وبأسلافهم من خلال الذاكرة مشتركة من التجارب. نستخدم هذا الوعي الجماعي لإعطاء معنى للعالم.
في الختام، كان لدى كارل يونج منظور فريد ومؤثر على بطاقات التارو، حيث نظر إليها كأداة لاستكشاف العقل اللاواعي والوصول إلى الحكمة الأعمق للنفس البشرية.
ونختم الموضوع بصور نادرة لبطاقات الطريق التي سلمت من العهد المملوكي وربما قد يكون تاريخها اقدم من زمن الخلافة العباسية فالمملوكين كانوا مجرد عبيد والعبيد حتى لو كانوا ملوك سيقلدون أسيادهم العرب حتى في العب ببطاقات الترحة أو الطريق.
البطاقات الطريق أو ترحة (الترحة تعني الحزن، والهم ربما البطاقات الطريق استخدمت لمعرفة مكامن وأسباب الحزن، والهم الخفي في نفس الإنسان، أو استباق معرفته قبل حصوله) مثلا عندما تنشر بطاقات التاروت تجد وصفاً للحالة النفسية للسائل كأنه نوع من التحليل النفسي للمستشير، ولن تخطأ عين خبير في التحليل النفسي ذلك.
وفي رأى بعض من عكفوا على دراسة تلك الأوراق أنها تمثل سجِّلا ينطق بلغة الرموز والاستعارات ودلالاتها، ومرآة تكشف لهم ما يعتري النفس البشرية من حالات العاطفية، ورغبات، قال عنها رائد علم النفس التحليلي، كارل يونغ، إنها كانت بمثابة أداة التحليل النفسي في القرون الوسطى،
كارل غوستاف يونغ، عالم نفس سويسري ومؤسس علم النفس التحليلي، مهتمًا جدًا بالرمزية والنماذج الأصلية الموجودة في بطاقات التارو. كان يعتقد أن التارو كان أداة لاستكشاف العقل اللاواعي وكشف الجوانب الخفية للذات.
في كتابه "الإنسان والرموز"، كتب يونغ أن بطاقات التارو يمكن استخدامها كوسيلة تحليلية للوصول إلى اللاوعي الجماعي، وهي ذاكرة جماعية كونية للصور الرمزية والنماذج الأصلية التي تكمن وراء التجربة الإنسانية المشتركة عبر الأجيال. لقد رأى التارو كجسر بين العقل الواعي واللاواعي، واعتقد أنه يمكن أن يكشف عن رؤى مهمة حول شخصية الفرد، والدوافع، وأنماط السلوك اللاواعي.
يعتقد يونغ أيضًا أن التارو لم يكن مجرد أداة للعرافة، بل كان وسيلة لفهم العمليات النفسية والروحية الكامنة وراء النفس البشرية. لقد توقع أن التارو يمكن أن يساعد الإنسانية في الوصول إلى حكمة اللاوعي واكتساب فهم أعمق لأنفسهم والعالم من حولهم.
نظرية كارل يونج هي اللاوعي الجماعي. كان يعتقد أن البشر مرتبطون ببعضهم البعض وبأسلافهم من خلال الذاكرة مشتركة من التجارب. نستخدم هذا الوعي الجماعي لإعطاء معنى للعالم.
في الختام، كان لدى كارل يونج منظور فريد ومؤثر على بطاقات التارو، حيث نظر إليها كأداة لاستكشاف العقل اللاواعي والوصول إلى الحكمة الأعمق للنفس البشرية.
ونختم الموضوع بصور نادرة لبطاقات الطريق التي سلمت من العهد المملوكي وربما قد يكون تاريخها اقدم من زمن الخلافة العباسية فالمملوكين كانوا مجرد عبيد والعبيد حتى لو كانوا ملوك سيقلدون أسيادهم العرب حتى في العب ببطاقات الترحة أو الطريق.
- تتكون النصوص الخطية الموجودة على طول الجزء العلوي من البطاقات من الأمثال القافية التي غالبًا ما تكون ساحرة جدًا ، وغريبة أحيانًا ، ولكنها دائمًا مثيرة للاهتمام: "بسيف السعادة سأفدي الحبيب الذي سيقتلني بعد ذلك" - "يا من لديك النعم، ابق سعيدا واستتمتع بحياة سعيدة. " - "دعها تأتي إلي، لأن الخير المكتسب دائم؛ تفرحني بكل فائدتها "-" ملذات الروح والأشياء اللطيفة، في ألواني هناك كل الأنواع "-" انظر كم هي رائعة لعبتي وثوبي جميل للغاية "-" أنا كحديقة، مثل الذي لن يوجد منه أبدًا "-" يا قلبي، لك البشارة التي تفرح "-" ابتهج بالسعادة التي تعود ، كطيور يغني فرحه " .
- "أما الحاضر الذي يفرح ، فسينفتح قلبك قريبًا" - "سأرفع بين يدي الملوك كلآلئ على خيط" - "جزاكم الله خيرًا ؛ إذًا ستكون قد حققت هدفك بالفعل "-" ابتهج من أجل سعادتك الدائمة "-" ابتهج بالأشياء السارة ونجاح الأشياء "-" أنا كزهرة ، خيط اللؤلؤ هو تربتي؟ " - "يفرح الألف ويفي برغباتك" - "من يناديني لسعادته ، لن يرى إلا النظرات المبهجة" .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: