أنواع الكائنات الفضائية
بالتفاصيل الدقيقة والفصائل المختلفة لكل جنس
جنس ( الرماديون [/Greys
سمي هذا الجنس بذلك بسبب لون جلدة الرمادي وأحيانا يكون
أيضا اصفر أو ازرق وتنحدر من منهم عدة فصائل مختلفة ، و العامل المشترك بين
الفصائل هي الراس الكبير والاصلع والعيون الكبيرة السوداء والفم الصغير.
والرماديون عموما يتميزون بانعدام الأحاسيس ولا يمتلكون المشاعر. ذلك يعني
أيضا عدم قدرتهم علي الشعور بمشاعر الغير.وجنس الرماديون يتفرعون لعدة
فصائل ومنها
فصيلة رماديون بيليتراكس "الأقزام"(Belletrax)
و هذا العرق من الرماديين صغار في الحجم جدا (اقزام)
يتراوح طولهم بين 6 و 18 أنش (6 إلي 18 سم).
فقد طالما ذكروا في القصص و الأساطير تحت مصطلحات
كالأقزام او الجنيات الصغار.
فصيلة رماديون مجموعة نجوم المقاتل العظيم (Orion).
النوع الاول: براس عادي وحجم عملاق
هذا العرق من الرماديون طوال القامة وعمالقة يتراوح طولهم بين
7 و 8 أقدام ( 245سـم) مشابه ويعتبر نوعا مسيطر، والرماديون بشكل عام
يعدون من أكبر الأخطار و التهديدات علي الجنس البشري .
فصيلة رماديون مجموعة نجوم المقاتل العظيم (Orion)
النوع الثاني: اصحاب الرقبة الطويلة والرأس الصغير
هذا العرق من الرماديون لهم رقبة طويلة جدا ورأس صغير
وهذا ما يميزهم ويتراوح طولهم بين 5 و6 اقدام تقريبا.
فصـيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zeta )
النوع الاول: اصحاب الجباه الكبيرة البارزة
هذا العرق من الرماديين قصار القامة يتراوح طولهم بين
3 أقدام (1 متر تقريبا) وهم تابعين وتنحدر من هذه الفصيلة
انواع اخرى غير معروفة فصيلة .
رماديون الكوكب زيتا ( Zeta )
النوع الثاني : براس كبير وهم اصحاب العيون المفتوحة جزئيا
هذا العرق من الرماديين يتراوح طولهم بين 4- 5 أقدام
(1متر ونصف تقريبا) .
وله رأس كبير وعيونهم تفتح جزئيا عادة عكس الانواع الاخرى
المفتوحة كليا وهو متقدم تكنولجيا للغاية .
فصيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zetta )
النوع الثالث : براس كبير وعيون مفتوحة تماما
هذا العرق من الرماديين يتراوح طولهم بين 4- 5 أقدام
(1متر ونصف تقريبا) وله رأس كبير وعيونهم مفتوحة كليا وهو متقدم تكنولجيا اكثر
من بعض الانواع الاخرى وتنحدر من هذه الفصيلة انواع اخرى .
فصيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zetta )
النوع الرابع : نوع غيرمعروف براس كبير جدا له عيون غريبة
هذا العرق من الرماديين أيضا قصار القامة يتراوح طولهم بين
3 أقدام (1 متر تقريبا ) ولهم اعين غريبة ومختلفة عن الانواع
الاخرى ، وعرف هذا النوع المختلف بعد أسره من قبل القوات
السوفييته قديما .
The Reptilians جنس (الزواحف )
يتراوح طولهم بين 7 و 8 أقدام طوال القامة ونشئوا من عدة
أماكن منها إقليم في الفضاء يسمي"Alpha Draconis"،
وهؤلاء يتضمنون الزواحف التي عاشت خارج
البعد الرابع (the 4th dimension) والمقصود بالبعد
الرابع هو الذي من خلالة نري به الجآن و إبليس، و يتطلب
قدرات روحانية خاصة (السحر) اي انهم لا يرون الا عن طريق
السحر لاستحضراهم وهم اخطر الاجناس على الجنس البشري
اكثر من الرماديين .
والزواحف قادرون على تغيير تردد الذبذبات الذي يفصل بين
بعدنا وبعدهم ( البعد الرابع ) في المناطق التي تكون فيها التجارب النووية
قد حدثت نتيجة للتغيرات في نسيج الزمان والمكان.
بعض مجموعات من الزواحف ..
interdimensional قادرون على الدخول بحرية وترك لنا
البعد مفتوح من خلال البوابات التي يخلقونها.
من احد الكوارث التي خلفتها التفجيرات النووية
بانه تم تمزيق بعض هذه البوابات من قبل النبض
الكهرومغناطيسي (EMP) التي تصاحب الأسلحة النووية
خلال الحروب والتجارب النووية وظهورهم بكثرة من
خلال تلك البوابات ، ظهور الزواحف interdimensional
ومركباتهم حول مواقع التجارب النووية تدعم هذه الفرضية
بشده التي ذكرها (فل شنايدر المهندس في انفاق دولسي الذي اغتيل)
وشرحها في احد مؤتمراته . ومن الممكن أيضا أن الزواحف خارج الأرض
تستخدم تدفق الذبذبات و الأبعاد كوسيلة من وسائل النقل.
مجموعات أخرى منهم غير قادرين على دخول عالمنا بسهولة
ويجب أن تعتمد على وكلاء البعد الثالث لإحداث تغيير في هذا البعد.
والزواحف الخارجة عن نطاق الأرض الفضائية (Extraterrestrial Reptilians)
منهم فصائل وهي :
فصيلة الدراكونيون The Draconians
الدراكنيون فصيلة خارج عن نطاق الأرض أتوا من النظام الشمي
المسمي "Alpha Draconis" بشكل عام والدراكنيون يقومون بغزو المجرات،
يتسللون للخارج و يتطفلون علي حياة المجتمعات الآخري. فإن هذه الكينونات
تفضل بأن تتلاعب بالمجتمعات من خلف الكواليس و سوف تغزوا و تقهر
المجتمعات بشكل علني إلا إذا تم تهديدهم بوسائل التكنولوجيا المتطورة يردعهم احيانا
(الدول العظمى مدركة لهذا الأمر بعد حادثة روزيل يقال انهم ربما هم الذين
اسقطوا ذلك ( الصحن ) .
و يبدو بشكل كبير بأن هذا الجنس من الدراكنيون
يعملون كحلف مع زواحف الوسط الرابع (Interdimensional Reptilians).
كلا هذين العرقين يتغذون علي الطاقة البشرية و لهم القدرة علي استخدام
الطاقة الروحية الصادرة من أدمغة البشر خلال التجارب البشرية الشديدة
عاطفيا، مثل الحروب و غيرها من تجارب قوية تصدر منها طاقات وفيرة
مثل تعذيب الضحايا إلي الموت (كالذي يحدث خلال التعذيب و تقطيع
أعضاء البشر بوحشية و عنف) .
هذه الأجناس تتغذي علي المشاعر البشرية تدور حول حاجتهم للطاقات
المقدمة من الاستجابات العاطفية وقدرتهم على التعامل مع وعي الإنسان
من خلال أدوات مثل الدين والقومية والعنصرية، وغيرها من ظروف مشحونة
عاطفيا، وهم قادرون على استفزاز البشر عن طريق الغضب، والتوتر، والشعور
بالذنب والانتقام، وخلق حلقة مفرغة للعواطف الصادرة أكثر كثافة من خلال
النتائج المأساوية لهذه الصراعات. من امثلتها تزايد عدد حوادث اطلاق النار
لا معنى لها في المدارس ومراكز الرعاية النهارية ومرافق البريد والعمليات
الارهابية والصراع العالمي، والإبادة الجماعية، واستخدام المخدرات،
والانحرافات الجنسية والعنف بشكل عام .هو نتيجة مباشرة للجوع من
الزواحف. ككل الأجناس الخارجة عن نطاق الأرض الفضائية (Extraterrestrial
Reptilians)، الزحافيون يتواصلون بالتخاطر. فإن قدرتهم المتطورة جدا علي
التخاطر الذهني تسمح لهم بامتصاص الطاقات الصادرة من
الأدمغة البشرية والفضائية ايضا .
وبعض انواع الدراكنيون يمتلك أجنحة جلدية، و لطالما أخطأ
الناس الذي تم اختطافهم من الزحافيون في وصف الأجنحة بقلنسوة أو عباءة.
هذا العرق يتراوح طوله بين 8 أقدام (245سـم). وبعضهم يسكن تحت
الأرض. تم الإشارة العديد من الأجناس مثل الرماديون مرئية للأفراد والبشر
العاديين الذين لا يمتلكون القدرات الروحانية الخاصة (السحر)، و تم التقاط
العديد من الصور لهم و مشاهد فيديو، لأن معظمهم يعيشون خارج البعد الرابع
عكس جنس الزواحف ، والمقصود بالبعد الرابع هو الذي من خلالة نري به الجآن
و إبليس، و يتطلب قدرات روحانية خاصة (السحر).
هناك بعض الفضائيين مهجنين. مثل الجآن لوسيفوج روفوكال "Lucifuge Rofocal"
و فاساجو "Vassago" هؤلاء لديهم بعض الملامح المشابه للرماديون
كالرأس الكبير و الأعين الكبيرة، لكنهم لديهم مشاعر و أحاسيس عكس الرماديون
الذين هم بدون مشاعر.
فصيلة الزواحف البرية Terrestrial Reptilian
أصيبت الارض قبل 65 مليون سنة من قبل نيزك والذي كما
هو معروف أدى إلى انقراض الديناصورات ومعه غالبية
المخلوقات التي يعيشون عليها ومنها هذه الزواحف البرية العاقلة
التي كانت تعيش هناك في تلك الفترة ، ومع ذلك بعض الأنواع نجت
من الانقراض ولها منازل ومخابئ تحت الارض في الكهوف والانفاق
تحت سطح الأرض. في الصورة السابقة هو ما وصفه العلم
الحديث بانه شكل واحدة من هذه الزواحف التي تطورت ويمكن
أن تبدو عليه هذا اليوم. هذا المخلوق هو لافت للنظر ومماثل لتلك
التي تم تحديدها على أنها تعيش في قواعد تحت الارض في نيو مكسيكو
وجميع أنحاء العالم .
معلومات مهمة واحداث سابقة تفسر الهدف من وراء عمليات خطف البشر
تقول الرواية انه بسبب قدرة جنس الزواحف العالية في السيطرة على العقول
سواء كائن بشري او حتى كائن فضائي فقد كان الرماديون تحت رحمتهم سابقا
لانهم اكثر تطورا منهم قدراتيا وايضا اكثر تقدما تكنولوجيا وذلك عندما تم
غزوهم من قبلها .
و غزا الزواحف الدراكونيون كوكب زيتا والرماديون قبل قرون مضت، وأجبروهم
على العبودية والطاعة . فقد طوروا فيهم القدرة على توارد خواطر مع الرماديون.
من خلال زرع amplifyers توارد خواطر في أدمغة من الرماديون تمكنوا من ادراك
عقول الرماديون إلى جهاز الكمبيوتر مركزي مصطنع وهذا خلق السيطرة عليهم
بشكل مصطنع "الوعي الجماعي" حيث يمكن رصدها على الرماديون والتي تسيطر
عليها أسيادهم الزواحف .والرماديون كانوا غير قادرين على التكاثر بسبب تلاعب
الدراكونيون فيهم جينيا وكان الرماديون لاحقا يقومون بعمليات الاستنساخ من اجل ان
يتكاثروا .
والرماديون ليس في جسمهم اي جهاز هضمي او تناسلي كما نرى في بعض الصور
والمقاطع (عملية تشريح الكائن الفضائي ) وذلك بسبب التلاعب الجيني للدراكنيون سابقا
فيهم . ولإعادة الإنتاج والتكاثر لا بد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم
الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مرارا وتكرارا فان الحمض النووي يبدأ
في الانهيار مما يضطرهم الى دمج فروع جديدة من الحمض النووي في بلدهم وايجاد
مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء ، مما يضطر الرماديون
حاليا الى خطف البشر كما يحدث وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية
واحيانا خطف الاناث لزرع جنين فيها من أجل انتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة
على الإنجاب.ويتغذى الرماديون بطريقة معينه هي امتصاص المواد المغذية عن طريق
جلدهم وتفرز ايضا من خلال الجلد كما قال (المهندس فل شنايدر الذي عمل في انفاق
دولسي واغتيل) في احد مؤتمراته التي شرحها.
والرماديون عند الاكل يتطلب منهم الحصول على تركيزات عالية في الأغشية المخاطية
والمواد الغذائية السائلة او الانزيمات وهذا هو السبب الذي خلف (حوادث التشويه التي
حصلت للماشية والرجل ) فقد تم امتصاص الاوعية الداخلية له من احد الجهات في الجسم
بانبوب احدث ثقبا كما رايتم في تلك الحادثة بطريقة متقدمة ببدون عملية تشريح او تقطيع
كما هو المعتاد فقد كانت العملية هدفها الغذاء وليس التجارب وهذا ايضا ما يفسر حجم
افواههم الصغيرة فجنس الرماديون لا يحتاج الى فم كبير للاكل ولا ايضا للتحدث والكلام
فهم يتحدثون بالتخاطر كما نعلم .
بالتفاصيل الدقيقة والفصائل المختلفة لكل جنس
جنس ( الرماديون [/Greys
سمي هذا الجنس بذلك بسبب لون جلدة الرمادي وأحيانا يكون
أيضا اصفر أو ازرق وتنحدر من منهم عدة فصائل مختلفة ، و العامل المشترك بين
الفصائل هي الراس الكبير والاصلع والعيون الكبيرة السوداء والفم الصغير.
والرماديون عموما يتميزون بانعدام الأحاسيس ولا يمتلكون المشاعر. ذلك يعني
أيضا عدم قدرتهم علي الشعور بمشاعر الغير.وجنس الرماديون يتفرعون لعدة
فصائل ومنها
فصيلة رماديون بيليتراكس "الأقزام"(Belletrax)
و هذا العرق من الرماديين صغار في الحجم جدا (اقزام)
يتراوح طولهم بين 6 و 18 أنش (6 إلي 18 سم).
فقد طالما ذكروا في القصص و الأساطير تحت مصطلحات
كالأقزام او الجنيات الصغار.
فصيلة رماديون مجموعة نجوم المقاتل العظيم (Orion).
النوع الاول: براس عادي وحجم عملاق
هذا العرق من الرماديون طوال القامة وعمالقة يتراوح طولهم بين
7 و 8 أقدام ( 245سـم) مشابه ويعتبر نوعا مسيطر، والرماديون بشكل عام
يعدون من أكبر الأخطار و التهديدات علي الجنس البشري .
فصيلة رماديون مجموعة نجوم المقاتل العظيم (Orion)
النوع الثاني: اصحاب الرقبة الطويلة والرأس الصغير
هذا العرق من الرماديون لهم رقبة طويلة جدا ورأس صغير
وهذا ما يميزهم ويتراوح طولهم بين 5 و6 اقدام تقريبا.
فصـيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zeta )
النوع الاول: اصحاب الجباه الكبيرة البارزة
هذا العرق من الرماديين قصار القامة يتراوح طولهم بين
3 أقدام (1 متر تقريبا) وهم تابعين وتنحدر من هذه الفصيلة
انواع اخرى غير معروفة فصيلة .
رماديون الكوكب زيتا ( Zeta )
النوع الثاني : براس كبير وهم اصحاب العيون المفتوحة جزئيا
هذا العرق من الرماديين يتراوح طولهم بين 4- 5 أقدام
(1متر ونصف تقريبا) .
وله رأس كبير وعيونهم تفتح جزئيا عادة عكس الانواع الاخرى
المفتوحة كليا وهو متقدم تكنولجيا للغاية .
فصيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zetta )
النوع الثالث : براس كبير وعيون مفتوحة تماما
هذا العرق من الرماديين يتراوح طولهم بين 4- 5 أقدام
(1متر ونصف تقريبا) وله رأس كبير وعيونهم مفتوحة كليا وهو متقدم تكنولجيا اكثر
من بعض الانواع الاخرى وتنحدر من هذه الفصيلة انواع اخرى .
فصيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zetta )
النوع الرابع : نوع غيرمعروف براس كبير جدا له عيون غريبة
هذا العرق من الرماديين أيضا قصار القامة يتراوح طولهم بين
3 أقدام (1 متر تقريبا ) ولهم اعين غريبة ومختلفة عن الانواع
الاخرى ، وعرف هذا النوع المختلف بعد أسره من قبل القوات
السوفييته قديما .
The Reptilians جنس (الزواحف )
يتراوح طولهم بين 7 و 8 أقدام طوال القامة ونشئوا من عدة
أماكن منها إقليم في الفضاء يسمي"Alpha Draconis"،
وهؤلاء يتضمنون الزواحف التي عاشت خارج
البعد الرابع (the 4th dimension) والمقصود بالبعد
الرابع هو الذي من خلالة نري به الجآن و إبليس، و يتطلب
قدرات روحانية خاصة (السحر) اي انهم لا يرون الا عن طريق
السحر لاستحضراهم وهم اخطر الاجناس على الجنس البشري
اكثر من الرماديين .
والزواحف قادرون على تغيير تردد الذبذبات الذي يفصل بين
بعدنا وبعدهم ( البعد الرابع ) في المناطق التي تكون فيها التجارب النووية
قد حدثت نتيجة للتغيرات في نسيج الزمان والمكان.
بعض مجموعات من الزواحف ..
interdimensional قادرون على الدخول بحرية وترك لنا
البعد مفتوح من خلال البوابات التي يخلقونها.
من احد الكوارث التي خلفتها التفجيرات النووية
بانه تم تمزيق بعض هذه البوابات من قبل النبض
الكهرومغناطيسي (EMP) التي تصاحب الأسلحة النووية
خلال الحروب والتجارب النووية وظهورهم بكثرة من
خلال تلك البوابات ، ظهور الزواحف interdimensional
ومركباتهم حول مواقع التجارب النووية تدعم هذه الفرضية
بشده التي ذكرها (فل شنايدر المهندس في انفاق دولسي الذي اغتيل)
وشرحها في احد مؤتمراته . ومن الممكن أيضا أن الزواحف خارج الأرض
تستخدم تدفق الذبذبات و الأبعاد كوسيلة من وسائل النقل.
مجموعات أخرى منهم غير قادرين على دخول عالمنا بسهولة
ويجب أن تعتمد على وكلاء البعد الثالث لإحداث تغيير في هذا البعد.
والزواحف الخارجة عن نطاق الأرض الفضائية (Extraterrestrial Reptilians)
منهم فصائل وهي :
فصيلة الدراكونيون The Draconians
الدراكنيون فصيلة خارج عن نطاق الأرض أتوا من النظام الشمي
المسمي "Alpha Draconis" بشكل عام والدراكنيون يقومون بغزو المجرات،
يتسللون للخارج و يتطفلون علي حياة المجتمعات الآخري. فإن هذه الكينونات
تفضل بأن تتلاعب بالمجتمعات من خلف الكواليس و سوف تغزوا و تقهر
المجتمعات بشكل علني إلا إذا تم تهديدهم بوسائل التكنولوجيا المتطورة يردعهم احيانا
(الدول العظمى مدركة لهذا الأمر بعد حادثة روزيل يقال انهم ربما هم الذين
اسقطوا ذلك ( الصحن ) .
و يبدو بشكل كبير بأن هذا الجنس من الدراكنيون
يعملون كحلف مع زواحف الوسط الرابع (Interdimensional Reptilians).
كلا هذين العرقين يتغذون علي الطاقة البشرية و لهم القدرة علي استخدام
الطاقة الروحية الصادرة من أدمغة البشر خلال التجارب البشرية الشديدة
عاطفيا، مثل الحروب و غيرها من تجارب قوية تصدر منها طاقات وفيرة
مثل تعذيب الضحايا إلي الموت (كالذي يحدث خلال التعذيب و تقطيع
أعضاء البشر بوحشية و عنف) .
هذه الأجناس تتغذي علي المشاعر البشرية تدور حول حاجتهم للطاقات
المقدمة من الاستجابات العاطفية وقدرتهم على التعامل مع وعي الإنسان
من خلال أدوات مثل الدين والقومية والعنصرية، وغيرها من ظروف مشحونة
عاطفيا، وهم قادرون على استفزاز البشر عن طريق الغضب، والتوتر، والشعور
بالذنب والانتقام، وخلق حلقة مفرغة للعواطف الصادرة أكثر كثافة من خلال
النتائج المأساوية لهذه الصراعات. من امثلتها تزايد عدد حوادث اطلاق النار
لا معنى لها في المدارس ومراكز الرعاية النهارية ومرافق البريد والعمليات
الارهابية والصراع العالمي، والإبادة الجماعية، واستخدام المخدرات،
والانحرافات الجنسية والعنف بشكل عام .هو نتيجة مباشرة للجوع من
الزواحف. ككل الأجناس الخارجة عن نطاق الأرض الفضائية (Extraterrestrial
Reptilians)، الزحافيون يتواصلون بالتخاطر. فإن قدرتهم المتطورة جدا علي
التخاطر الذهني تسمح لهم بامتصاص الطاقات الصادرة من
الأدمغة البشرية والفضائية ايضا .
وبعض انواع الدراكنيون يمتلك أجنحة جلدية، و لطالما أخطأ
الناس الذي تم اختطافهم من الزحافيون في وصف الأجنحة بقلنسوة أو عباءة.
هذا العرق يتراوح طوله بين 8 أقدام (245سـم). وبعضهم يسكن تحت
الأرض. تم الإشارة العديد من الأجناس مثل الرماديون مرئية للأفراد والبشر
العاديين الذين لا يمتلكون القدرات الروحانية الخاصة (السحر)، و تم التقاط
العديد من الصور لهم و مشاهد فيديو، لأن معظمهم يعيشون خارج البعد الرابع
عكس جنس الزواحف ، والمقصود بالبعد الرابع هو الذي من خلالة نري به الجآن
و إبليس، و يتطلب قدرات روحانية خاصة (السحر).
هناك بعض الفضائيين مهجنين. مثل الجآن لوسيفوج روفوكال "Lucifuge Rofocal"
و فاساجو "Vassago" هؤلاء لديهم بعض الملامح المشابه للرماديون
كالرأس الكبير و الأعين الكبيرة، لكنهم لديهم مشاعر و أحاسيس عكس الرماديون
الذين هم بدون مشاعر.
فصيلة الزواحف البرية Terrestrial Reptilian
أصيبت الارض قبل 65 مليون سنة من قبل نيزك والذي كما
هو معروف أدى إلى انقراض الديناصورات ومعه غالبية
المخلوقات التي يعيشون عليها ومنها هذه الزواحف البرية العاقلة
التي كانت تعيش هناك في تلك الفترة ، ومع ذلك بعض الأنواع نجت
من الانقراض ولها منازل ومخابئ تحت الارض في الكهوف والانفاق
تحت سطح الأرض. في الصورة السابقة هو ما وصفه العلم
الحديث بانه شكل واحدة من هذه الزواحف التي تطورت ويمكن
أن تبدو عليه هذا اليوم. هذا المخلوق هو لافت للنظر ومماثل لتلك
التي تم تحديدها على أنها تعيش في قواعد تحت الارض في نيو مكسيكو
وجميع أنحاء العالم .
معلومات مهمة واحداث سابقة تفسر الهدف من وراء عمليات خطف البشر
تقول الرواية انه بسبب قدرة جنس الزواحف العالية في السيطرة على العقول
سواء كائن بشري او حتى كائن فضائي فقد كان الرماديون تحت رحمتهم سابقا
لانهم اكثر تطورا منهم قدراتيا وايضا اكثر تقدما تكنولوجيا وذلك عندما تم
غزوهم من قبلها .
و غزا الزواحف الدراكونيون كوكب زيتا والرماديون قبل قرون مضت، وأجبروهم
على العبودية والطاعة . فقد طوروا فيهم القدرة على توارد خواطر مع الرماديون.
من خلال زرع amplifyers توارد خواطر في أدمغة من الرماديون تمكنوا من ادراك
عقول الرماديون إلى جهاز الكمبيوتر مركزي مصطنع وهذا خلق السيطرة عليهم
بشكل مصطنع "الوعي الجماعي" حيث يمكن رصدها على الرماديون والتي تسيطر
عليها أسيادهم الزواحف .والرماديون كانوا غير قادرين على التكاثر بسبب تلاعب
الدراكونيون فيهم جينيا وكان الرماديون لاحقا يقومون بعمليات الاستنساخ من اجل ان
يتكاثروا .
والرماديون ليس في جسمهم اي جهاز هضمي او تناسلي كما نرى في بعض الصور
والمقاطع (عملية تشريح الكائن الفضائي ) وذلك بسبب التلاعب الجيني للدراكنيون سابقا
فيهم . ولإعادة الإنتاج والتكاثر لا بد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم
الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مرارا وتكرارا فان الحمض النووي يبدأ
في الانهيار مما يضطرهم الى دمج فروع جديدة من الحمض النووي في بلدهم وايجاد
مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء ، مما يضطر الرماديون
حاليا الى خطف البشر كما يحدث وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية
واحيانا خطف الاناث لزرع جنين فيها من أجل انتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة
على الإنجاب.ويتغذى الرماديون بطريقة معينه هي امتصاص المواد المغذية عن طريق
جلدهم وتفرز ايضا من خلال الجلد كما قال (المهندس فل شنايدر الذي عمل في انفاق
دولسي واغتيل) في احد مؤتمراته التي شرحها.
والرماديون عند الاكل يتطلب منهم الحصول على تركيزات عالية في الأغشية المخاطية
والمواد الغذائية السائلة او الانزيمات وهذا هو السبب الذي خلف (حوادث التشويه التي
حصلت للماشية والرجل ) فقد تم امتصاص الاوعية الداخلية له من احد الجهات في الجسم
بانبوب احدث ثقبا كما رايتم في تلك الحادثة بطريقة متقدمة ببدون عملية تشريح او تقطيع
كما هو المعتاد فقد كانت العملية هدفها الغذاء وليس التجارب وهذا ايضا ما يفسر حجم
افواههم الصغيرة فجنس الرماديون لا يحتاج الى فم كبير للاكل ولا ايضا للتحدث والكلام
فهم يتحدثون بالتخاطر كما نعلم .
_______
[ تفاعل مع المشاركة لتحميل المرفقات ]
التعديل الأخير بواسطة المشرف: