الابنوس
مريد جديد
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 38
كان عدد الناخبين الجمهوريين أكثر من عدد الديمقراطيين، فلم تكن مسألة فقر وانما مشكلة الناخبين في العدد، فكان (جاكوب شيف ) شخصا ذكيا، وقد جاء بخطة وحشية إجرامية بكل ماتعنية الكلمة لحل مشكلة الناخبين هذه, حيث أكد حله، كما سنرى, والمعروف على أن رجال المال اليهود قليلاً مايهتمون بإخواتهم في الدين والعرق.
فجأة في عام 1890 اندلعت في روسيا سلسلة مذابح جماعية قتل فيها عدة آلاف من اليهود الابرياء رجال ونساء واطفال على يد شعب الكوساك ومزارعون محليون آخرون وهذا قد حصلت مذبحة مماثلة في كل من بولندا ورومانيا وبلغاريا جميع هذه المجازر كانت مخطط لها من قبل شيف وقام بتحريضها من قبل عملاء روثشايلد ونتيجة هذه المجزرة لقد تدفق اللاجئون اليهود المذعورين من تلك المناطق الى الولايات المتحدة واستمر الأمر على هذا الحال مدة عقدين او ثلاثه بسبب استمرار هذا المذابح، اغيثوا هؤلاء اللاجئيين وتمت رعايتهم من قبل مؤسسات انسانية اسسها شيف وروثشايلد وعملائهم الفرعيين، تدفق اللاجئين الى نيويورك لكن المنظمات الانسانية الراعية لهم (شيف ورثشايلد) اذا قامت روتشيلد على نقل هذه المجموعات نحو مدن كبيرة اخرى مثل شيكاغو وبوسطن وفيلادلفيا ووديتوريت ولوس انجلس والخ، وبمرور الوقت اصبح هؤلاء اللاجئين مواطنين عاديين وتم تثقيفهم وارشادهم ليسجلوا تحت اسم الديمقراطيين واصبحت هذه الاقليات تشكل تجمعات من الناخبين في مجتمعاتهم حيث يتم السيطرة عليهم من قبل مموليهم واولياء نعمتهم وبعد فترة قصيرة اصبح هؤلاء يشكلون عامل اساسي في الحياة السياسية للامة الامريكية هذه كانت احدى الاساليب التي وضفها شيف ليوجد رجل مثل نلسون الدريتش في مجلس الشيوخ و ودروو ولون في البيت الابيض .
اما بخصوص هتلر الدهان النمساوي
لم يكن هنالك سبباً كافياً لاندلاع حرب عالمية، فقد راقب بقية العالم صعود نجم هتلر لكنهم لم يروا أي داع للتدخل في شؤون المانيا الداخلية، وبالتأكيد فإن ايا من الأمم الأخرى لم يروا في صعود هتلر سببا لشن حرب اخرى على ألمانيا، كما ان الشعب الاماني كان مايزال غير محرض بما يكفي من الجنون كي يرتكب أي تصرف ضد أية أمة مجاورة، ولا حتى ضد فرنسا لأن هكذا أمر سيؤدي الى اندلاع حرباً، لقد ادرك المتآمرون بأن عليهم أن يخلقوا جنون يؤدي بالشعب الالماني الى تهور وفي نفس الوقت يرعب العالم، ملاحظه مهمه كتاب كفاحي كان في الحقيقة متابع لكتاب كارل ماركس (( عالم بلا يهود )) .
تذكر المتآمرون فجأة كيف قامت عصابة جاكوب شيف بإدارة الخطط في روسيا حيث تم ذبح عدة آلاف من اليهود وولدوا بالتالي ادا كرهاً عالمياً لروسيا لذا فقد قرر المتآمرون أن يستخدموا نفس الخدعة بابناء عرقهم ودينهم وأن يقوموا بأثارة وتعبئة الشعب الألماني تحت قيادة هتلر بمشاعر الكره القاتلة ضد اليهود، والحقيقة ان شعب الألماني لم يحمل أي حب لليهود وايضا لم يكن لديه أي كره متأصل ضدهم وبالنسبة لهتلر فقد كانت تلك الفكرة مرغوبة تماما فلقد رأى في الأمر حيلة خبيثة ستجعله قادرا على أن يكون مبعوث الله بالنسبة للشعب الألماني، هكذا فإن هتلر الذي كان يتم تعليمه وتدريبه بشكل خفي ومستمر من قبل مستشاريه الماليين في عائلة واربورغ وعائلة روثشاليد وباقي العقول المدبرة من الإلوميناتي قام بإلقاء اللوم على اليهود بخصوص معاهدة فيرساي الكريهه VersaillesTreaty (معاهدة فيرساي هي المعاهدة التي أعقبت الحرب العالمية الأولى حيث أعلنت فيها ألمانيا استسلامها) كما ألقى اللوم عليهم بخصوص الخراب المالي الذي أعقب تلك الحرب اما بقية الموضوع فقد اصبح تاريخا نعلم تماما كل الامور المتعلقة بالمخيمات والاعتقال وبعمليات أحراق مئات الآلاف من اليهود، والحقيقة لم تكن ستة ملايين ولا ستمئة ألف كما ادعى المتآمرون لكن كان العدد كافي .
كل ماحدث لأجل انشاء الحكومه العالميه ذان قطب واحد سأسلط الضوء على العنصر الأساسي في مخطط الإلوميناتي، عندما يتم اكتشاف فضائح مخططهم للسيطرة على العالم (بروتوكولات حكماء صهيون) فإنهم سوف يزيلون كل يهودي من على وجة الارض، ليبعدوا الشبهات عنهم وإذا كان البعض يعتقد أن ذلك صعب الحصول فهو سهل يسير عند هذه العائله، لقد سمحوا لأدولف هتلر والذي هو ليبرالي اجتماعي تم تمويله من قبل الفاسد كندي الاب وعائلة وربرغ وعائلة روثشايلد بإبادة الآلاف من اليهود الغبي الصعلوك الدهان هتلر الذي جعل من نفسه دميى لتحقيق امرهم وهذا احد الدلائل على ان النخبة لا تنتمي الى دين او مذهب او معتقد محدد فقط في عقيدتهم وبأنفسهم انهم فراعنة عصرهم، ان المسألة الرئيسة في مجمل مؤامرة حكومة العالم الواحد وإلى الخدعة الضرورية من اجل إنشاء عصبة أمم جديدة تكون مقرا لتلك الحكومة العالمية
ومن بعد اتت الامم التحده في المعركه العالميه الثانيه
وسيأتي مسمى جديد الحكومه العالميه ذات القطب الواحد في دوله اسيويه لتسيطر على كل العالم
فجأة في عام 1890 اندلعت في روسيا سلسلة مذابح جماعية قتل فيها عدة آلاف من اليهود الابرياء رجال ونساء واطفال على يد شعب الكوساك ومزارعون محليون آخرون وهذا قد حصلت مذبحة مماثلة في كل من بولندا ورومانيا وبلغاريا جميع هذه المجازر كانت مخطط لها من قبل شيف وقام بتحريضها من قبل عملاء روثشايلد ونتيجة هذه المجزرة لقد تدفق اللاجئون اليهود المذعورين من تلك المناطق الى الولايات المتحدة واستمر الأمر على هذا الحال مدة عقدين او ثلاثه بسبب استمرار هذا المذابح، اغيثوا هؤلاء اللاجئيين وتمت رعايتهم من قبل مؤسسات انسانية اسسها شيف وروثشايلد وعملائهم الفرعيين، تدفق اللاجئين الى نيويورك لكن المنظمات الانسانية الراعية لهم (شيف ورثشايلد) اذا قامت روتشيلد على نقل هذه المجموعات نحو مدن كبيرة اخرى مثل شيكاغو وبوسطن وفيلادلفيا ووديتوريت ولوس انجلس والخ، وبمرور الوقت اصبح هؤلاء اللاجئين مواطنين عاديين وتم تثقيفهم وارشادهم ليسجلوا تحت اسم الديمقراطيين واصبحت هذه الاقليات تشكل تجمعات من الناخبين في مجتمعاتهم حيث يتم السيطرة عليهم من قبل مموليهم واولياء نعمتهم وبعد فترة قصيرة اصبح هؤلاء يشكلون عامل اساسي في الحياة السياسية للامة الامريكية هذه كانت احدى الاساليب التي وضفها شيف ليوجد رجل مثل نلسون الدريتش في مجلس الشيوخ و ودروو ولون في البيت الابيض .
اما بخصوص هتلر الدهان النمساوي
لم يكن هنالك سبباً كافياً لاندلاع حرب عالمية، فقد راقب بقية العالم صعود نجم هتلر لكنهم لم يروا أي داع للتدخل في شؤون المانيا الداخلية، وبالتأكيد فإن ايا من الأمم الأخرى لم يروا في صعود هتلر سببا لشن حرب اخرى على ألمانيا، كما ان الشعب الاماني كان مايزال غير محرض بما يكفي من الجنون كي يرتكب أي تصرف ضد أية أمة مجاورة، ولا حتى ضد فرنسا لأن هكذا أمر سيؤدي الى اندلاع حرباً، لقد ادرك المتآمرون بأن عليهم أن يخلقوا جنون يؤدي بالشعب الالماني الى تهور وفي نفس الوقت يرعب العالم، ملاحظه مهمه كتاب كفاحي كان في الحقيقة متابع لكتاب كارل ماركس (( عالم بلا يهود )) .
تذكر المتآمرون فجأة كيف قامت عصابة جاكوب شيف بإدارة الخطط في روسيا حيث تم ذبح عدة آلاف من اليهود وولدوا بالتالي ادا كرهاً عالمياً لروسيا لذا فقد قرر المتآمرون أن يستخدموا نفس الخدعة بابناء عرقهم ودينهم وأن يقوموا بأثارة وتعبئة الشعب الألماني تحت قيادة هتلر بمشاعر الكره القاتلة ضد اليهود، والحقيقة ان شعب الألماني لم يحمل أي حب لليهود وايضا لم يكن لديه أي كره متأصل ضدهم وبالنسبة لهتلر فقد كانت تلك الفكرة مرغوبة تماما فلقد رأى في الأمر حيلة خبيثة ستجعله قادرا على أن يكون مبعوث الله بالنسبة للشعب الألماني، هكذا فإن هتلر الذي كان يتم تعليمه وتدريبه بشكل خفي ومستمر من قبل مستشاريه الماليين في عائلة واربورغ وعائلة روثشاليد وباقي العقول المدبرة من الإلوميناتي قام بإلقاء اللوم على اليهود بخصوص معاهدة فيرساي الكريهه VersaillesTreaty (معاهدة فيرساي هي المعاهدة التي أعقبت الحرب العالمية الأولى حيث أعلنت فيها ألمانيا استسلامها) كما ألقى اللوم عليهم بخصوص الخراب المالي الذي أعقب تلك الحرب اما بقية الموضوع فقد اصبح تاريخا نعلم تماما كل الامور المتعلقة بالمخيمات والاعتقال وبعمليات أحراق مئات الآلاف من اليهود، والحقيقة لم تكن ستة ملايين ولا ستمئة ألف كما ادعى المتآمرون لكن كان العدد كافي .
كل ماحدث لأجل انشاء الحكومه العالميه ذان قطب واحد سأسلط الضوء على العنصر الأساسي في مخطط الإلوميناتي، عندما يتم اكتشاف فضائح مخططهم للسيطرة على العالم (بروتوكولات حكماء صهيون) فإنهم سوف يزيلون كل يهودي من على وجة الارض، ليبعدوا الشبهات عنهم وإذا كان البعض يعتقد أن ذلك صعب الحصول فهو سهل يسير عند هذه العائله، لقد سمحوا لأدولف هتلر والذي هو ليبرالي اجتماعي تم تمويله من قبل الفاسد كندي الاب وعائلة وربرغ وعائلة روثشايلد بإبادة الآلاف من اليهود الغبي الصعلوك الدهان هتلر الذي جعل من نفسه دميى لتحقيق امرهم وهذا احد الدلائل على ان النخبة لا تنتمي الى دين او مذهب او معتقد محدد فقط في عقيدتهم وبأنفسهم انهم فراعنة عصرهم، ان المسألة الرئيسة في مجمل مؤامرة حكومة العالم الواحد وإلى الخدعة الضرورية من اجل إنشاء عصبة أمم جديدة تكون مقرا لتلك الحكومة العالمية
ومن بعد اتت الامم التحده في المعركه العالميه الثانيه
وسيأتي مسمى جديد الحكومه العالميه ذات القطب الواحد في دوله اسيويه لتسيطر على كل العالم