كل القبب والمنائر عبارة عن اجهزة ارسال واستقبال ... اعجبني شكل الماكنترون ...فقد درسته في الفيزياء ...وهو يحيط بنا جميعا اينما ذهبنا في الازهار وفي خلايا بعض الدبابير ...كنت ارى التركيب يظهر كذلك في بذور الفواكه خصوصا التفاح نفس التوزيع ...
لا اتكلم عن الحبوب ذاتها بل التجويف المعزول بغشاء يلف الحبوب داخل الثمرة ... والطريقة التناظرية لكثير من الاشكال حولنا ..
يتكلمون عن النموذج الذي يحكم الطاقة ...وهو يشبه بالون البث في الاتصالات اللاسلكية ..والتي تبثه كل المنظومات النباتية ...والتشكيلات الارضية ... فغاز الرادون وتاثيراته الطاقية فطن له القدماء بطريقة ... الحيوانات وطرق الرعي ... اقصد المراعي الطيبة وعكسها ....وقصة الامعاء انها اداة استكشافية شفائية فعلا هذا موجود ... وقد كان جدي رحمه الله يصنع منها وهي تازه غطاء للراس ..يضعه على المريض ويدثره وبعد ساعة يخرج سليم معافى ...لم اعرف المعاني تماما لهذه العملية سوى ان الزغابات فيها مازالت حية وتمتص من الدماغ سوائل توازن السائل الذي يسبح به الدماغ ..فزيادة ضغطه تسبب صداع وترجيع وغثيان ...يجعل الشخص واهنا ..لكن ماذا بشان الطاقة التي يبثها الدماغ نفسه لتستقبله الامعاء ( كرش الحيوان ) بخلاياه السداسية وتجاويفه وزغاباته ..ذات الطول الموجي الملائم للعملية ..