[ هذه الصفحة تستعمل خاصية AMP من اجل التصفح السريع، انقر هنا من اجل النسخة الأصلية ]

الماتريكس



جزيل الشكر والتقدير لك اخي , عندما انام , يصبح تفكيري أكثر دقه , واتعجم من هاتي المسئله وينتابني الفضول , لكن عندما قراءت تعليقك , أستفدت كثير

يبقى السؤال الاهم , كيف يحصل ذلك !.!.!.!
 
نعم ، هذه الطريقة لاحظتها وثم حاولت تطويرها الى أن صارت كما ترى ، ولقد زدت في تطويرها مجددا الى حد بعيد وهي :
كوني أستطيع التحكم في الأحلام ، عندما أرفع الوعي وابدأ بتحليل أسئلتي ، أكتشف أن هذه الفترة لا تدوم طويلا قبل أن يباغتي النوم ، فأستغل ذلك النوم أيضا وأدخل في الاحلام الجلية ، لكن من طابع آخر قمت بتطويره منذ مدة ، لأن الأحلام عدة أقسام " قد أضع لكم موضوع الاحلام إن وجدت اهتمام به " ، هناك قسم يكون التحكم فيه 50% وفي نفس الوقت لا تتحكم فيه لأن العقل الباطني هو من ينسج أحداثه ، فأكون كالمراقب الذي يستطيع تغيير مسار الاحداث ، فأجعل الحدث حول الموضوع الذي يشغلني ، ثم أراقب الحلم الى أن ينتهي أي إلى أن أفقد الوعي داخله ، ولما أفيق آخد ورقة وأدون ما حللته قبل الدخول في الاحلام الجلية ، وأمزج معه الأفكار الجديدة التي أنتجها عقلي الباطني " العقل الباطني يتصل باللاوعي الذي يستقبل المعلومات من اللاوعي الجماعي الخاص بالجنس البشري والذي يضم ما توصل اليه الانسان منذ الأزل " ، بعدما دونت كل شيئ في الورق ، أسترخي وأنا جالس وأصفي ذهني لكي أقلل اهتزاز نشاط المخ لكي أصل الى ذروة حالة ألفا ، فأوظف ذلك الوعي في تحليل ما دونته وأستغل تقنية الكتابة التلقائية لآتي بأفكار أخرى ، هنا أكون قد حصلت على معلومات فريدة وجديدة دون الحاجة الى الانترنيت أو الكتب ، بل برجوعي الى الفطرة ، هناك وسائل أخرى لم يحن الوقت لأذكرها .
بالنسبة لسؤالك عن كيفية حدوث ذلك ، فالأمر يصعب علي شرحه لأنه أساس الماتريكس ويجب عليك اختبار الماتريكس لتعرف كيف يحدث .
 
ارجو الايضاح اكثر و ان امكن تقنية مفصلة
هي عدة خطوات :
- الاستلقاء على السرير والاسترخاء الى حين الاقتراب من النوم
- تصفية الأفكار الى حين الشعور ببرودة الرأس
- تحليل الأسئلة والمواضيع الى حين الاقتراب من النوم
- الدخول الى الاحلام الجلية وخلق سيناريو حول الموضوع الذي تبحث في شئنه
- أثناء الاستيقاظ ينبغي تدوين ما اكتسبته
- تصفية الذهن
- توظيف تقنية الكتابة التلقائية و محاولة تحليل ما تم تدوينه
 
رائع جداً , الانسان فريد من نوعه سبحان الله لدي عده اسئله شغلت تفكيري كثيراً :

1-عندما قلت عندما ادخل لتلك الحاله , احفظ كل ما افكر فيه , كيف تحفظ ذلك !
2-اذن نستطيع ان نلخص يمر الانسان بمراحل قبل نومه وهي
أ-تصفيه الذهن ب- الدخول في حاله شرود او ضوء دامس وارتاخ الاعصاب ج-الهدوء التام والنوم .
ام ان لديك تفسير اخر !
3-الكتابه التلقائيه هل تصف لي كيف تقوم بذلك !

توصلت الى حاله لكنني لا اعرف ماهي , هل هي حاله الفا ام لا :
اغمض عيني وارتخي تماماً , وانظر بعيني للفراغ الدامس , فتبداء التخيلات من كل جانب , وتبداء اصوات لا اعلم هل انا ادخل في حلم ام حاله ألفا , ولا اخفي عنك الاصوات تتلاشى اذا ركزت بعقلي الواعي تذهب بسرعه (الاصوات = اسمع اصوت همس وكان احداً يهمس بأذناي او مناداه لشخص لكن الالفاض غير كامله.)


ام ان حاله الفا :
تحس بالهدوء التام , وسرعه بالتفكير !
 
- بالنسبة للحفظ كل له طرق ، أخاف أن أكثر عليكم المعلومات وتتلخبط عندكم ، فأنا أستخدم " الايحاءات على التذكر + أصنع كينونة فكرية على شكل رقم يشير الى عدد المعلومات التي اكتسبتها ، مثلا أثناء تحليلي لشيئ ما أخرج ب خمسة معلومات فأصنع بخيالي رقم خمسة وأجعل هذا الرقم كأنه يطفوا ويلتف حول جسدي ويتبعني أينما ذهبت لكي يذكرني فور أن تقع عيني على شيئ له دلالة توحي الى تلك المعلومات أو يأتي فور أن أفكر في الكينونات التي صنعتها " وهذا يستخدم قوة الخيال وهو سهل ونتائجه رائعة وعجيبة .
- بالنسبة للمراحل التي يمر بها الانسان ، أنا ذكرت المراحل التي أتبعها لكي أقوم بالتحليل ولم أذكر المراحل التي يمر بها النسان قبل النوم ، وملاحظة أخرى هذه الطريقة سأحاول تطويرها الى مدى أعمق وأكثر مردودية للمعلومات لأني في هذه الحالة أعتمد على ذروة حالة ألفا ، والموجة الأكثر مردودية منها هي حالة ثيتا وهي الحالة التي يصل اليها نبوغ المتصوفون والحكماء الذي يختلون في الكهوف ويخرجون من كهوفهم بكتب مليئة بمعلومات استخلصوها جراء تلك الحالة .
- حالة ألفا يكون الانسان فيها مسترخيا تماما وتكون لديه سرعة كبيرة في التفكير .
 
أعجبتني أسئلتك
بالنسبة للكتابة التلقائية ، فأنا لا أعتمد عليها بالتحديد لأنني لم أتقنها كما تم وصفها ، لكن وجدت طريقة أخرى هي ضمن تلك التقنية والطريقة أصفها في هذه الأسطر لعل أن يهتدي بها من يستحقها ، إدلوا بدلوك وقل لي مذا فهمت وسأساعدك :


لا زالت يدي تهتز كأي وقت مضى لأضع الحبر على الورق لكتابة رسائل من عالم بعيد ، عن الكتابة التلقائية أتحدث وعن شعبة من شعب هذا السر العظيم ، رسائل من عالم بعيد وفي الحقيقة قريب ، همسات من علوم الروح تعجز العقول السطحية لفهم طلاسمها ، علوم أقيمت بها حضارات شامخة للتكنولوجيا القديمة مسخرة ، شهدت لعظمتها الأمم ولازالت آثارها قائمة ، علوم وقدرات لو سردتها لكم لنعتت بالجنون ، فيها ما أدرج مكرا في وادي الخيالات والحكايات لقمع المستور وتضليل الشعوب ، ألم يئن الوقت لكشف الغطاء ورؤية الحقائق ؟
*************
رسالتي بسطت لأقصى الحدود ، لأناس فهموا المقصود ، وصرفوا أسماعهم عن محبي الجحود ، فهل يا ترى سأجد من لا يزال تفكيره محدود ؟
 
كيف التقط الكلمات التي لها الصداره
لان هناك شيئان غير متفارقان يدخلان بدوامه عكسيه وغير عكسيه فينتجان نبضاً واحد , فأي منهم اختار !
 
ألم تستوعب ما قلته " رسالتي بسطت لأقصى الحدود ، لأناس فهموا المقصود ، وصرفوا أسماعهم عن محبي الجحود ، فهل يا ترى سأجد من لا يزال تفكيره محدود ؟ "
لو استوعبتها لما طرحت سؤالك
 


يشرح لنا افلاطون ثلاثة مستويات من الحقيقة, حيث تتداخل العوالم الثلاثة:
بداية بالمستوى رقم (1) وهو مستوى (Do)
ثم المستوى رقم (2) وهو مستوى النجوم (Si)
ثم المستوى رقم (3) وهو المستوى (La)

رقم (3) كما هو موضح في الملصق يبدو لنا أنه حقيقياً بالنسبة لنا, ولكنه مجرد ظلال للحقيقة, وهو الظل الذي يخلق المادة.
المادة مجرد ظل للطاقة, ولكننا نستطيع رؤية الظل فحسب. وهي مسألة متعلقة بموجة الطاقة. وهي تنشأ من خلال المصدر, حيث نجد في المصدر(الشيفرة Code) لكل شيء..
الكود The Code له معنى. الطاقة تخلق الحركة, حيث أن الطاقة متحركة دوماً لا تتوقف. كل شيء متحرك, وهذا ما يقوم بخلق عالم الاظهار/ التجلي, العالم الفيزيائي, وهو عالم الظل.
 
أعجبني كلامك
فقد أصبت في شيئ وكدت تصيب في شيئ
عالم الظل الذي ذكرت لكم أعمق من هذا الهولوغرام الذي أشرت إليه أنت بعالم الظل
تحياتي
 

ما رددت الا لتحفيزك على الغوص معنا اكثر بالموضوع نحو الاعماق
 

الايوجد لهذا الموضوع بقية ؟؟؟

أبدوكس اليس من الأجدى أن تكمل ما بدأت فلا زال هناك الكثير من الأسئلة
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]