لي تعقيب على ما تفضلت به
هذه الفتاة من الهند بحكم كلامها وطريقة نطقها للغة الإنجليزية
الكيانات السلبية موجودة سواء قمنا بالتطور الروحي أم لا، وهي تهجم في كلا الحالتين.
قالت في النهاية أن الإستعانة بالرب أو الملائكة لطلب الحماية وتخيل ضوء أبيض أو وردي حول الجسد.
وقالت أن كلهم لديهم قوة كبيرة، ولكن لماذا الأنسان هو المستهدف؟ لماذا ينظر له على أنه كائن ضعيف؟
لماذا تلك الكيانات لا تخاف على أنفسها من هذا الإنسان؟ المانترا هي كلمات أو طريقة للوصول لنوع معين من
الترددات الذبذبية الإيجابية، في الإسلام المانترا هي الذكر وأي نوع من الذكر الذي يجعلك متصلاً بالله، لذلك
تمارين التطور الروحي تحث على أن يكون الإنسان أولا طاهراً متوازناً وهذا تجدونه عند القديسين أو المتوافدون
على اﻷماكن الطاهرة. بحكم طبيعة كل مكان ليس الكل مستهدف، وعلى المرء قبل التطور الروحي سلوك درب
تهذيب النفس،وهذا شرط مهم لما بعد. لدينا في الإسلام التحصين والآيات!! أين المشكلة؟ فلماذا نضع أولوية لتلك
الأشباح؟ ولا نفكر في الملائكة؟ وكذلك إستخدام الأيات للتصدي لتلك الكائنات. المسألة هي كيف تكون في حالة
إيجابية على الدوام كي لا تتعرض لهجوم منها.