Ile
Galactic Wanderer
- المشاركات
- 219
- مستوى التفاعل
- 1,412
مرحبا جميعا
أشارككم موقع وقناة دكتورة سام
هي من الأشخاص النادرين الذي يقومون بالبحث عن الحقيقة ونشرها بشكل مستقل عن أصحاب المصالح
الجميل في الأمر أنها عملت كدكتورة متخصصة بالمستعجلات والأمراض القلبية لعقدين من الزمن ثم تركت العديد من النظريات التي درست إليها بالجامعة بعد ان إكتشفت زيفها وخلوها من أي منطق علمي وبهذا فهي ملمة بأفكار الجهتين، الأكاديمية الرسمية والحرة
قناتها في يوتيوب
موقعها
قناتها في تلقرام
مقالاتها على Sub-stack
هنا مثلا تتحدث عن وهم وكذبة نقل الأمراض عن طريق الفيروسات
وتبين أن كل المراجع الأكاديمية في الأدب الطبي خالية من أي دلائل وكلها يحيل إلى الأخر مع عدم وجود أي تجربة تأكد بشكل قاطع إدعاء نقل الفيروسات للأمراض
وبهذا يتبين أن أهم الأعمدة التي يتأسس عليها الطب الحديث غير موجودة! هذا لأن واضعي هذه المناهج المزورة يعلمون أن لا أحد يحقق في الأصل ومن أين اتت المفاهيم الطبية المعاصرة!
كانت هناك محاولات لمقاطعة دكتورة سام ومازالت، كما تعرضت لبعض العراقيل في مهنتها الرسمية وأيضا دعوات قضائية مع بعض الجهات الطبية
كما تقدم إقتراحات لعلاج مختلف المشاكل الصحية بعيدا عن عصابات الفارما
لديها عدة كتب تناقش فيها مواضيع مختلفة لمن يريد توسيع مداركه بهذا المجال.
إن القطاع الطبي حاليا يتكون من تقنيين لا غير وليس مفكرين، الاطباء في أغلب الاحيان هم مجرد أدوات تمت برمجتها لتطبيق بروتوكولات معينة حسب حالة المريض، من النادر أن تجد طبيبا باحثا يسأل لماذا وكيف ومتى وعلى أساس ماذا وباقي أسئلة البحث العلمي، فقد أصبح تقنيا ينفذ ما أملي عليه وفقط، الأطباء لا يعدون كونهم جزارين وبائعي مخدرات ببدلات بيضاء وشهادات دراسية مبجلة.
مثال على ذلك في هوس كورونا الاخير كان فحص الـPCR - Polymerase Chain Reaction والذي هو بكلام مخترعه Kary Mullis لا يجب استخدامه لتحديد مرض أو سلامة الشخص! فما تقوم به هذه التقنية هو مجرد مضاعفة واستنساخ تسلسلات RNA معينة ملايين المرات ثم فحص الناتج هل يحتوي على ذلك التسلسل! وإذا كان حاضرا يتم اعتبار الشخص مريضا حتى لو كان خاليا من أي أعراض.
أشارككم موقع وقناة دكتورة سام
هي من الأشخاص النادرين الذي يقومون بالبحث عن الحقيقة ونشرها بشكل مستقل عن أصحاب المصالح
الجميل في الأمر أنها عملت كدكتورة متخصصة بالمستعجلات والأمراض القلبية لعقدين من الزمن ثم تركت العديد من النظريات التي درست إليها بالجامعة بعد ان إكتشفت زيفها وخلوها من أي منطق علمي وبهذا فهي ملمة بأفكار الجهتين، الأكاديمية الرسمية والحرة
قناتها في يوتيوب
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
موقعها
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
قناتها في تلقرام
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
مقالاتها على Sub-stack
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
هنا مثلا تتحدث عن وهم وكذبة نقل الأمراض عن طريق الفيروسات
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
وتبين أن كل المراجع الأكاديمية في الأدب الطبي خالية من أي دلائل وكلها يحيل إلى الأخر مع عدم وجود أي تجربة تأكد بشكل قاطع إدعاء نقل الفيروسات للأمراض
وبهذا يتبين أن أهم الأعمدة التي يتأسس عليها الطب الحديث غير موجودة! هذا لأن واضعي هذه المناهج المزورة يعلمون أن لا أحد يحقق في الأصل ومن أين اتت المفاهيم الطبية المعاصرة!
كانت هناك محاولات لمقاطعة دكتورة سام ومازالت، كما تعرضت لبعض العراقيل في مهنتها الرسمية وأيضا دعوات قضائية مع بعض الجهات الطبية
كما تقدم إقتراحات لعلاج مختلف المشاكل الصحية بعيدا عن عصابات الفارما
لديها عدة كتب تناقش فيها مواضيع مختلفة لمن يريد توسيع مداركه بهذا المجال.
إن القطاع الطبي حاليا يتكون من تقنيين لا غير وليس مفكرين، الاطباء في أغلب الاحيان هم مجرد أدوات تمت برمجتها لتطبيق بروتوكولات معينة حسب حالة المريض، من النادر أن تجد طبيبا باحثا يسأل لماذا وكيف ومتى وعلى أساس ماذا وباقي أسئلة البحث العلمي، فقد أصبح تقنيا ينفذ ما أملي عليه وفقط، الأطباء لا يعدون كونهم جزارين وبائعي مخدرات ببدلات بيضاء وشهادات دراسية مبجلة.
مثال على ذلك في هوس كورونا الاخير كان فحص الـPCR - Polymerase Chain Reaction والذي هو بكلام مخترعه Kary Mullis لا يجب استخدامه لتحديد مرض أو سلامة الشخص! فما تقوم به هذه التقنية هو مجرد مضاعفة واستنساخ تسلسلات RNA معينة ملايين المرات ثم فحص الناتج هل يحتوي على ذلك التسلسل! وإذا كان حاضرا يتم اعتبار الشخص مريضا حتى لو كان خاليا من أي أعراض.