ع
عضو محذوف 2838
زائر - عضو سابق
إقرأ ببطئ وواصل للاخير بعقل صاف وقلب مزهر
يسير الانسان باحثا عن الاستنارة ولابد من وجود العديد من الامور الخاطئة والمغلوطة و أن الصيام يعطيك نضجا وروحانية فهذا امر عنيف جدا , لأن الانسان قد وقع بفخ اليوغا كالعادة ومن ضمنها ان الامتناع عن الطعام يرفعك الى منازل روحية أعلى وهاهو الكاتب يقول مرة اخرى يمكن للصيام ان يفيد في علاج الجسم من الامراض والتخلص من السموم .. وغيرها من الفوائد اما ما يقبع خلف الجسم المادي لصلب فهناك يتوقف عمله وأول سؤال يمكن ان يطرحه القارئ لقد جربته إنه يعطي طاقة والكاتب يقول عليك أن تعلم ان موضوع الاستنارة هو اعظم ما يمكن طرحه لهذا يجب ان نطرح سؤالا قبل ماهي تلك الطاقة؟ هل هي طاقة روحانية كما تعتقد ؟ والان ساطرح سيرورتين اثنتين لما يطلق عليها صعود الطاقة الاولى الخدعة الروحانية والتي يتكلم عنها الكثير وهي أن الصيام يرفع الطاقة والثانية هي كيف تصعد الطاقة عند عيش البهجة و هناك يحصل الصيام بشكل فطري .
نبدأ أولا الصوم بالحقيقة هو حرمان من الاكل هو عذاب لن يعطيك اي روحانية :
وهي السيرورة الاولى يأتي شخص سائلا طالبا للوعي والبصيرة وهناك يقرأ ان الصيام يجعلك روحانيا وبعدها ومن تلك الحياة الشقية التي يعاني بها بهذا العالم يمنع نفسه من الطعام وهناك يبدأ جسمه باستهلاك الغلوكوز المخزن بالكبد و العضلات و الدهون ... وهذا يحصل لان الطعام لم يعد يأتي من الخارج ولابد للجسم ان يستهلك من مصادر التخزين التي ذكرناها سابقا وهناك يحس الانسان بالاكتفاء وذلك الارتفاع للطاقة كيميائي وذلك يعطي شعورا بالرفعة ان هذا ما يطلق عليه احس بارتفاع لطاقتي هو شعور بالاكتفاء والحرية لكن اسمح لي أن اخيب ظنك فلا علاقة للروح او الاستنارة بذلك ابدا ببساطة كنت جالسا وقررت ان تحرم جسمك المسكين من الطعام واثناء ذلك الحرمان المتواصل لايام او لشهور فأنت لست سوى انسان يقوم بتعذيب نفسه فقط .
ثانيا الاستنارة تحصل عندما تعيش بهجة الحياة بكل ما تحويه((((( الاستنارة لها علاقة بحصول الادراك وليس اي نوع من الحرمان ))))):
الاستنارة تحدث فقط عندما تكون مبتهجا , ان الحرمان نوع من أنواع التعذيب والان لاحظ جمال السيرورة الثانية وافهم بعمق , عندما ادركت ان الدين له علاقة بالداخل ببساطة عندما تعيش كل لحظة تأكل هنا والان بفن ورقي عندما ترقص هنا والان عندما تتنفس كامل الحياة وتذكر السير عبر طريق التعمق بالداخل وادراكه و فهمه هناك فقط ترتفع الطاقة إن لغة الله هي الفرح وليس الالم والحرب للوصول لامر ما اذا كنت تتعذب لكي تصل لامر فا فاعلم انك تسير بعيدا عن هذه الاستنارة راقب معي سيمفونية الحياة
عندما تهطل الامطار تشرب الارض ولا تصوم عندما تحمل ذلك ترتوي البذرة وعندما تنتش تستقبل اشعة الشمس ايضا وعندما تنمو فهي تعطي ثمارها ليأكلها الانسان ان الحياة هي نهر جار يصب كل بالاخر لا يتواجد الحرمان يوى بفلسفة الانسان ان البهجة لغة الحياة وهي تسير تصاعديا لتبلغ كماليتها وهي الاستنارة انت تريد ان تكون تعيسا وتدرك تلك الكمالية وهذا طريق خاطئ بالبهجة انت حي بالحرمان انت كائن عنيف جدا ولابد ان الاشجار والطيور تغرد كل يوم لتفهمك يمكنك ان تشاركنا الحياة لكن بحب ووعي هنا يجب ان نطرح مفهوما عميقا جديدا
إن الصيام هو ناتج وليس فعلا تقوم به , ((((الطاقة من تعبر عن نفسها وليس انت من تحضرها كن حيا عند الاكل وازهر اثناء ذلك)))) فالاكل ليس شهوة :
كما تكلمنا بمواضيع التأمل إن الطاقة تحضر عندما تكون كليا لهذا عندما تجلس ويكون حضورك كاملا يعني انت لست مجزئا لا يتواجد فكرك بالبارحة ومشاعرك بالآتي يوضع الطعام امام اعين الناس و شهوتهم تتكلم عما سياكلوه بعد ساعات , عندما تجلس دع كامل كيانك يكون حاضرا هناك نفسك كينونتك هل تعلم السبب؟ بحضورك تحضر الطاقة كاملة وهناك لن تجوع الا بعد ساعات طويلة عند الحضور يحصل الاكتفاء يكون الاكل بهجة تصاعدي راقي مرتفع جدا وطاهر جدا وهناك نتج الصيام لن تحتاج الاكل لساعات طويلة لقد كان أكلك مشحونا اما عندما لا تكون حاضرا ((((( تكون مثل دب يصنع باحد المصانع ويتم حشو بطنه بالصوف عندما يختفي حضورك تختفي الطاقة ويكون أكلك فارغا من أي طاقة لهذا إفهم!!! الطاقة مرتبطة بحضورك الكلي وليس بالأكل او عدمه!!!!!! )))))
الان لنعود لاصل الحديث وهي الروح او الاستنارة او الله ليس لها علاقة بأن تصوم او او تأكل لان الناس تأكل ولا تستنير ايضا وهذا ما يجب فهمه تمر الاستنارة عبر الفهم الداخلي عبر الموسيقى التأمل والفهم وليس التقنية والمانترا عبر الفراغ والصمت عندما تصبح مجرد تبخر تام , عندما يختفي الزمن وتضيع الهوية و كل تفسير او اسقاط او معرفة صلبة وهذا الامر الجوهري
الاستنارة تستقبل المبتهج المحب النقي وليس العنيف والحرمان نوع من انواع العنف لا يعطيك اي طاقة او ارتقاء لهذا تعلم البهجة , الفرح , التفتح وهذا هو سر الاسرار تبخر بكل ما تفعله و كن حاضرا وهناك ستاتي تلك الاستنارة تحدث عندما يختفي اي مصدر للعنف او العدوانية والحرمان والمنهجية احد هذه الامور العنيفة .
عندما تكون زهرة انثوية فأنت الروح اذا اردت ان تبدأ خطوتك الاولى كن زهرة
الموسيقى الجميلة اسفل الصورة انوي ان يسمعها الجميع
يسير الانسان باحثا عن الاستنارة ولابد من وجود العديد من الامور الخاطئة والمغلوطة و أن الصيام يعطيك نضجا وروحانية فهذا امر عنيف جدا , لأن الانسان قد وقع بفخ اليوغا كالعادة ومن ضمنها ان الامتناع عن الطعام يرفعك الى منازل روحية أعلى وهاهو الكاتب يقول مرة اخرى يمكن للصيام ان يفيد في علاج الجسم من الامراض والتخلص من السموم .. وغيرها من الفوائد اما ما يقبع خلف الجسم المادي لصلب فهناك يتوقف عمله وأول سؤال يمكن ان يطرحه القارئ لقد جربته إنه يعطي طاقة والكاتب يقول عليك أن تعلم ان موضوع الاستنارة هو اعظم ما يمكن طرحه لهذا يجب ان نطرح سؤالا قبل ماهي تلك الطاقة؟ هل هي طاقة روحانية كما تعتقد ؟ والان ساطرح سيرورتين اثنتين لما يطلق عليها صعود الطاقة الاولى الخدعة الروحانية والتي يتكلم عنها الكثير وهي أن الصيام يرفع الطاقة والثانية هي كيف تصعد الطاقة عند عيش البهجة و هناك يحصل الصيام بشكل فطري .
نبدأ أولا الصوم بالحقيقة هو حرمان من الاكل هو عذاب لن يعطيك اي روحانية :
وهي السيرورة الاولى يأتي شخص سائلا طالبا للوعي والبصيرة وهناك يقرأ ان الصيام يجعلك روحانيا وبعدها ومن تلك الحياة الشقية التي يعاني بها بهذا العالم يمنع نفسه من الطعام وهناك يبدأ جسمه باستهلاك الغلوكوز المخزن بالكبد و العضلات و الدهون ... وهذا يحصل لان الطعام لم يعد يأتي من الخارج ولابد للجسم ان يستهلك من مصادر التخزين التي ذكرناها سابقا وهناك يحس الانسان بالاكتفاء وذلك الارتفاع للطاقة كيميائي وذلك يعطي شعورا بالرفعة ان هذا ما يطلق عليه احس بارتفاع لطاقتي هو شعور بالاكتفاء والحرية لكن اسمح لي أن اخيب ظنك فلا علاقة للروح او الاستنارة بذلك ابدا ببساطة كنت جالسا وقررت ان تحرم جسمك المسكين من الطعام واثناء ذلك الحرمان المتواصل لايام او لشهور فأنت لست سوى انسان يقوم بتعذيب نفسه فقط .
ثانيا الاستنارة تحصل عندما تعيش بهجة الحياة بكل ما تحويه((((( الاستنارة لها علاقة بحصول الادراك وليس اي نوع من الحرمان ))))):
الاستنارة تحدث فقط عندما تكون مبتهجا , ان الحرمان نوع من أنواع التعذيب والان لاحظ جمال السيرورة الثانية وافهم بعمق , عندما ادركت ان الدين له علاقة بالداخل ببساطة عندما تعيش كل لحظة تأكل هنا والان بفن ورقي عندما ترقص هنا والان عندما تتنفس كامل الحياة وتذكر السير عبر طريق التعمق بالداخل وادراكه و فهمه هناك فقط ترتفع الطاقة إن لغة الله هي الفرح وليس الالم والحرب للوصول لامر ما اذا كنت تتعذب لكي تصل لامر فا فاعلم انك تسير بعيدا عن هذه الاستنارة راقب معي سيمفونية الحياة
عندما تهطل الامطار تشرب الارض ولا تصوم عندما تحمل ذلك ترتوي البذرة وعندما تنتش تستقبل اشعة الشمس ايضا وعندما تنمو فهي تعطي ثمارها ليأكلها الانسان ان الحياة هي نهر جار يصب كل بالاخر لا يتواجد الحرمان يوى بفلسفة الانسان ان البهجة لغة الحياة وهي تسير تصاعديا لتبلغ كماليتها وهي الاستنارة انت تريد ان تكون تعيسا وتدرك تلك الكمالية وهذا طريق خاطئ بالبهجة انت حي بالحرمان انت كائن عنيف جدا ولابد ان الاشجار والطيور تغرد كل يوم لتفهمك يمكنك ان تشاركنا الحياة لكن بحب ووعي هنا يجب ان نطرح مفهوما عميقا جديدا
إن الصيام هو ناتج وليس فعلا تقوم به , ((((الطاقة من تعبر عن نفسها وليس انت من تحضرها كن حيا عند الاكل وازهر اثناء ذلك)))) فالاكل ليس شهوة :
كما تكلمنا بمواضيع التأمل إن الطاقة تحضر عندما تكون كليا لهذا عندما تجلس ويكون حضورك كاملا يعني انت لست مجزئا لا يتواجد فكرك بالبارحة ومشاعرك بالآتي يوضع الطعام امام اعين الناس و شهوتهم تتكلم عما سياكلوه بعد ساعات , عندما تجلس دع كامل كيانك يكون حاضرا هناك نفسك كينونتك هل تعلم السبب؟ بحضورك تحضر الطاقة كاملة وهناك لن تجوع الا بعد ساعات طويلة عند الحضور يحصل الاكتفاء يكون الاكل بهجة تصاعدي راقي مرتفع جدا وطاهر جدا وهناك نتج الصيام لن تحتاج الاكل لساعات طويلة لقد كان أكلك مشحونا اما عندما لا تكون حاضرا ((((( تكون مثل دب يصنع باحد المصانع ويتم حشو بطنه بالصوف عندما يختفي حضورك تختفي الطاقة ويكون أكلك فارغا من أي طاقة لهذا إفهم!!! الطاقة مرتبطة بحضورك الكلي وليس بالأكل او عدمه!!!!!! )))))
الان لنعود لاصل الحديث وهي الروح او الاستنارة او الله ليس لها علاقة بأن تصوم او او تأكل لان الناس تأكل ولا تستنير ايضا وهذا ما يجب فهمه تمر الاستنارة عبر الفهم الداخلي عبر الموسيقى التأمل والفهم وليس التقنية والمانترا عبر الفراغ والصمت عندما تصبح مجرد تبخر تام , عندما يختفي الزمن وتضيع الهوية و كل تفسير او اسقاط او معرفة صلبة وهذا الامر الجوهري
الاستنارة تستقبل المبتهج المحب النقي وليس العنيف والحرمان نوع من انواع العنف لا يعطيك اي طاقة او ارتقاء لهذا تعلم البهجة , الفرح , التفتح وهذا هو سر الاسرار تبخر بكل ما تفعله و كن حاضرا وهناك ستاتي تلك الاستنارة تحدث عندما يختفي اي مصدر للعنف او العدوانية والحرمان والمنهجية احد هذه الامور العنيفة .
عندما تكون زهرة انثوية فأنت الروح اذا اردت ان تبدأ خطوتك الاولى كن زهرة
الموسيقى الجميلة اسفل الصورة انوي ان يسمعها الجميع
التعديل الأخير بواسطة المشرف: