محمد فاروق
مريد جديد
- المشاركات
- 10
- مستوى التفاعل
- 20
فلسفتي للاروحيه والمثلية الجنسية ...
في الحيوات السابقة الذكر المادي روحه أو اثيره أو طاقته لاحترامي للفزيائية
كانت من قبل في جسد انثوي لحيوات سابقة ومتعددة وعند مروره بهذه البوابة و الحياة الذي هو عليها الان
فهو من اختار أو وكلت روحة بخوض تجربة جديدة في في جسد ذكري وعند استكمال رحلته تعاني روحه التي كانت في الماضي في جسد انثوي من هذا السجن الذكري الذي لم يعتاد عليه لممارسة طبيعتها الأنثوية
وايضا العكس صحيح في الانثي بروح كانت في الماضي في وعاء مادي ذكري
لذالك نجد لمن يطلق عليهم الشواذ او المثلين هم في الأصل تجسدو بطبيعة لم يعتادو عليها في حيواتهم السابقة
طبعا كلامي هذا غير الفئة الثانية من السلالة الطبيعية المعتادة لكل حياة من ذكر او انثى لانهم اكتسبو المثلية من عالمهم المادي إما بأعتداء وتحرش جسدي مستمر من الصغر حتي اعتادو علي ذالك وتئآلفو عليه أو حالة ملل ونوع من أنواع الإثارة أو التشويق وهذا له علاج نفسي
وللعلم الفئة الاولي التي ذكرتها آنفا هم يعانو في حياتهم من هذا الأمر وبالأخص المندرجين في مواليد البقع العربية أو القطيع العربي
يعانون الأمرين لمن لم يفهمهم أو يحجر عليهم وكأنهم مرفوضين شكلا ومضمونا للعيش في هذه الحياة بعكس الاوربيين و المجتمعات المتحضرة
فانا اشفق عليهم لحالتهم التي لايرثي لها
وايضا يوجد هناك حكمة من ذالك لان الروح غير مصنفه جنسيا وماديا ولاكن تقمصت بجسد ذكري لكي تقوم وتتعلم المهام الذكورية لترتقي
وكذالك الروح المستحدثة في جسد انثوي وكانت من قبل بجسد ذكري
جاءت في هذه الرحلة لتخوض تجارب الولادة والزواج والتربية ومهام الانثي لتزيد تعلم جديد في هذا المجال والتجارب من الرسائل لكي تتطور لحياة حديثة
طبعا الموضوع قابل للنقض أو القبول ...
تحياتي
في الحيوات السابقة الذكر المادي روحه أو اثيره أو طاقته لاحترامي للفزيائية
كانت من قبل في جسد انثوي لحيوات سابقة ومتعددة وعند مروره بهذه البوابة و الحياة الذي هو عليها الان
فهو من اختار أو وكلت روحة بخوض تجربة جديدة في في جسد ذكري وعند استكمال رحلته تعاني روحه التي كانت في الماضي في جسد انثوي من هذا السجن الذكري الذي لم يعتاد عليه لممارسة طبيعتها الأنثوية
وايضا العكس صحيح في الانثي بروح كانت في الماضي في وعاء مادي ذكري
لذالك نجد لمن يطلق عليهم الشواذ او المثلين هم في الأصل تجسدو بطبيعة لم يعتادو عليها في حيواتهم السابقة
طبعا كلامي هذا غير الفئة الثانية من السلالة الطبيعية المعتادة لكل حياة من ذكر او انثى لانهم اكتسبو المثلية من عالمهم المادي إما بأعتداء وتحرش جسدي مستمر من الصغر حتي اعتادو علي ذالك وتئآلفو عليه أو حالة ملل ونوع من أنواع الإثارة أو التشويق وهذا له علاج نفسي
وللعلم الفئة الاولي التي ذكرتها آنفا هم يعانو في حياتهم من هذا الأمر وبالأخص المندرجين في مواليد البقع العربية أو القطيع العربي
يعانون الأمرين لمن لم يفهمهم أو يحجر عليهم وكأنهم مرفوضين شكلا ومضمونا للعيش في هذه الحياة بعكس الاوربيين و المجتمعات المتحضرة
فانا اشفق عليهم لحالتهم التي لايرثي لها
وايضا يوجد هناك حكمة من ذالك لان الروح غير مصنفه جنسيا وماديا ولاكن تقمصت بجسد ذكري لكي تقوم وتتعلم المهام الذكورية لترتقي
وكذالك الروح المستحدثة في جسد انثوي وكانت من قبل بجسد ذكري
جاءت في هذه الرحلة لتخوض تجارب الولادة والزواج والتربية ومهام الانثي لتزيد تعلم جديد في هذا المجال والتجارب من الرسائل لكي تتطور لحياة حديثة
طبعا الموضوع قابل للنقض أو القبول ...
تحياتي