قد لا يعرف الكثير منكم هذا الشخص ولكن الكل يعرف من هو الاستاذ علاء الحلبي وسوف أقول لكم الحقيقة لولا أسامة أبو بكر لما كان هناك الكاتب علاء الحلبي ولا سايكوجين القديم والجديد ولا مكتبة ألفة ولا....إلخ.
هذا الشخص هو من جعل الأستاذ علاء الحلبي بعد أن تعرف عليه يبداء بترجمة وكتابة الكتاب وساعده على تدقيقها كله ولكن كل كتاب تم نشره لم يكتب عليه إسمه لإنه رفض أن يكتب إسمه على أي كتاب عدى كتاب عن نيكولا تيسلا و الطاقة المجانية تم ذكره في النهاية على أنه دقق الكتاب .
ولد عام 1965م في سوريا،دمشق .
منذ كان صغيرا وله ولع بهرمز مثلث العظمة وساعده وجوده في عائلة مثقفة جمع الكثير من العلوم والآداب والكتب ومنها كتاب «فجر جديد للعلم » الذي أهداه لي شخصيا حيث يعتبر الكتاب كنز حقيقي للعالم الروحاني .
درس الفيزياء في جامعة دمشق وتخرج منها الأول على دفعته ومنذ ذلك الحين وهو يربي الاجيال ويزيد وعي الناس ويكشف زيف الحقائق الكاذبة حتى عام 2013م هل يذكركم بشيئ يا سايكوجين ؟
بدأت عمليات الطمس الممنهج ضده من قبل الحكومة
فبعد أن كان يدرس الأساتذة الجدد قبل ارسالهم للعمل في المدارس تم نقله فجأة إلى إحدى قرى محافظة السويداء ليعلم شعبة فيها 10 طلاب !!!
وبعد فترى طويلة من الترجي والتوسل تم نقله لمدرسة في مدينة السويداء وعندها بدأ من جديد بما كان يفعله من تربية لأجيال على الطريق الصحيحة
مشاهدة المرفق 1129
وقام بتأسيس فريق علمي جديد من الطلاب هدفه نشر أسرار الطاقة المجانية و العلوم المخفية للناس
مشاهدة المرفق 1130
ألتقيت به منذ مدى قصيرة وسألته عن حاله
ولكن الانزعاج ظاهر على وجهه قمت وسألته عن السبب قال لي أن وزارة التربية تقوم بدورة لتعليم المدرسين الطرق الحديثة للتعليم والمشرفة على تلك الدورة تزعجه دائما ولكن هذا لم يكن ما يزعجه
بل إنه عرف أن هذه المشرفة هي احدى طالبات استاذ تتلمذ على يد اسامة أبو بكر
حقا غدر الزمن فضيع