مثلث
مريد جديد
- المشاركات
- 35
- مستوى التفاعل
- 58
مرحبا
بالرغم بالنسبة لي حسب وجهة نظري التي لا ألزم بها أحد وهى " أفضل الأشياء لمعرفة الأمور هى الأثر لا للأحتمال"
ففي قديم الزمن كان الناس تريد معرفة عاقبة الأمور وعلام تمشي.
فخترع الناس علوم منها ما يمشي على التطير ومنها ما يمشي على التطير ثم القوانين المنطقية.
بمعنى
إذا قلنا نريد معرفة عاقبة أمرا ما اهو خير أم شر؟
فهنا عندنا احتمالين لعاقبة الأمر لا يخرج عن " إما الخير وإما الشر"
فخترعوا الكثير من طرق التطير منها.
أخذ طائر ما ويطيروه،فإذا طار إلى اليمين فعاقبة الأمر خير وإذا طار إلى اليسار فعاقبة الأمر شر!.
وأيضا رسم كذا خط في الأرض وعده فإذا كان العدد فردي فخير وإذا كان زوجي فشر!
وهكذا بإمكانك اختراع كذا طريقة لمعرفة عاقبة الأمور من كثير من الأشياء.
مثل أخذ بكفك الأرز أو الشعير وعده فإذا كان العدد فردي فخير وإذا كان زوجي فشر.
وطبعا ضاف بعضهم قرآءة الآيات أو العزائم حسب منهجهم الذي يظنوا فيه التقديس لكي يطمئنوا من النتيجة الخارجة!
فلاحظوا إن الأمور لها أكثر من احتمال وليس خير وشر فقط لمعرفة عواقب الأمور.
فعواقب الأمور من خلال بحثي لا تخرج عن 27 احتمال.
فهذه بالنسبة لعواقب الأمور.
فهناك أيضا معرفة الأمور وليس عواقبها.
مثل
إذا اتينا بشخص ما وقلنا له افتح باب من هذه الأبواب الثلاثة'
فيكون عندك ثلاث احتمالات لهذا الشخص. إما إنه سيفتح الباب الأول أو سيفتح الباب الثاني أو سيفتح الباب الثالث!
طبعا أصحاب التطير سيصنعون طيرة ما مثل التي فوق،ولنأخذ مثال عن طائرنا المسكين.
فإذا طار إلى اليمين فالرجل سيفتح الباب الأول وإذا طار على اليسار فالرجل سيفتح الباب الثالث وإذا طار في الوسط فإن الرجل سيفتح الباب الثاني!!
نفس هذا التطير الثلاثي بإمكانك اختراع كذا طريقة لمعرفة اختيار هذا الرجل مثل الخطوط على الأرض وعدها أو عمل أوراق ونجعل الشخص يختار أي منهم ليعرف ما يختار أو أي طريقة أخرى تخترعها.
فخرج من هذه الأمر علوم مبنية على الاحتمال منها،الودعة،الكوتشينة،التاروت،اختيار الأسياخ الأعداد الحروف ....إلخ. وطبعا من خلال هذه القاعدة اخترع الناس الكثير وسيخترع أيضا الناس الكثير من الطرق وقد تجد أناس يعرفون عاقبة الأمور من خلال السيارات والطائرات والمراكب وأمور غريبة لمعرفة الاحتمالات الممكنة لأمر ما وجعل الشيء يحدد عاقبة هذا الأمر(سواء كان الشيء احجار أو أوراق أو أعداد).
وكما ترى كلها علوم مبنية على الاحتمالات بإمكان أي شخص يخترع طريقة ما لمعرفة عاقبة الأمور.
ولكن.
هناك علوم تكون أولها مبنية على الاحتمال ولكنها تمشي بقانون طبيعي .
بمعنى
1+3=4
ولكن 4+3=لا يساوي 1
فالنتائج تختلف باختلاف مكان الأعداد .
إذن فلماذا علم الرمل أو غيره من علوم أخرى مفضل على علم التاروت والكوتشينة وبقية العلوم التي تعتمد على التطير الأحتمالي؟
يتبع......
بالرغم بالنسبة لي حسب وجهة نظري التي لا ألزم بها أحد وهى " أفضل الأشياء لمعرفة الأمور هى الأثر لا للأحتمال"
ففي قديم الزمن كان الناس تريد معرفة عاقبة الأمور وعلام تمشي.
فخترع الناس علوم منها ما يمشي على التطير ومنها ما يمشي على التطير ثم القوانين المنطقية.
بمعنى
إذا قلنا نريد معرفة عاقبة أمرا ما اهو خير أم شر؟
فهنا عندنا احتمالين لعاقبة الأمر لا يخرج عن " إما الخير وإما الشر"
فخترعوا الكثير من طرق التطير منها.
أخذ طائر ما ويطيروه،فإذا طار إلى اليمين فعاقبة الأمر خير وإذا طار إلى اليسار فعاقبة الأمر شر!.
وأيضا رسم كذا خط في الأرض وعده فإذا كان العدد فردي فخير وإذا كان زوجي فشر!
وهكذا بإمكانك اختراع كذا طريقة لمعرفة عاقبة الأمور من كثير من الأشياء.
مثل أخذ بكفك الأرز أو الشعير وعده فإذا كان العدد فردي فخير وإذا كان زوجي فشر.
وطبعا ضاف بعضهم قرآءة الآيات أو العزائم حسب منهجهم الذي يظنوا فيه التقديس لكي يطمئنوا من النتيجة الخارجة!
فلاحظوا إن الأمور لها أكثر من احتمال وليس خير وشر فقط لمعرفة عواقب الأمور.
فعواقب الأمور من خلال بحثي لا تخرج عن 27 احتمال.
فهذه بالنسبة لعواقب الأمور.
فهناك أيضا معرفة الأمور وليس عواقبها.
مثل
إذا اتينا بشخص ما وقلنا له افتح باب من هذه الأبواب الثلاثة'
فيكون عندك ثلاث احتمالات لهذا الشخص. إما إنه سيفتح الباب الأول أو سيفتح الباب الثاني أو سيفتح الباب الثالث!
طبعا أصحاب التطير سيصنعون طيرة ما مثل التي فوق،ولنأخذ مثال عن طائرنا المسكين.
فإذا طار إلى اليمين فالرجل سيفتح الباب الأول وإذا طار على اليسار فالرجل سيفتح الباب الثالث وإذا طار في الوسط فإن الرجل سيفتح الباب الثاني!!
نفس هذا التطير الثلاثي بإمكانك اختراع كذا طريقة لمعرفة اختيار هذا الرجل مثل الخطوط على الأرض وعدها أو عمل أوراق ونجعل الشخص يختار أي منهم ليعرف ما يختار أو أي طريقة أخرى تخترعها.
فخرج من هذه الأمر علوم مبنية على الاحتمال منها،الودعة،الكوتشينة،التاروت،اختيار الأسياخ الأعداد الحروف ....إلخ. وطبعا من خلال هذه القاعدة اخترع الناس الكثير وسيخترع أيضا الناس الكثير من الطرق وقد تجد أناس يعرفون عاقبة الأمور من خلال السيارات والطائرات والمراكب وأمور غريبة لمعرفة الاحتمالات الممكنة لأمر ما وجعل الشيء يحدد عاقبة هذا الأمر(سواء كان الشيء احجار أو أوراق أو أعداد).
وكما ترى كلها علوم مبنية على الاحتمالات بإمكان أي شخص يخترع طريقة ما لمعرفة عاقبة الأمور.
ولكن.
هناك علوم تكون أولها مبنية على الاحتمال ولكنها تمشي بقانون طبيعي .
بمعنى
1+3=4
ولكن 4+3=لا يساوي 1
فالنتائج تختلف باختلاف مكان الأعداد .
إذن فلماذا علم الرمل أو غيره من علوم أخرى مفضل على علم التاروت والكوتشينة وبقية العلوم التي تعتمد على التطير الأحتمالي؟
يتبع......
التعديل الأخير: