[ هذه الصفحة تستعمل خاصية AMP من اجل التصفح السريع، انقر هنا من اجل النسخة الأصلية ]

الأركتوريين Arcturians

Lost|pages

حارس المخطوطات
طاقم الإدارة
المشاركات
2,084
مستوى التفاعل
6,280
الأركتوريين
Arcturians



ترجمة: lost|pages

من هم الأركتوريين؟ كيف يبدو شكل أجناسهم؟ من أين أتوا؟ وكيف هي طريقة الحياة في مجتمع أركتوريان؟
يزعم أن الأركتوريين جاؤا من كوكب أزرق يدور حول نجم لامع، في كوكبة Boetes constellation، على الرغم من أن الكثيرين يعتقدون أن الأركتوريين جاؤا من نجم أركتورس Arcturus. حيث أن النجم يشبه شمسنا ولكن أكبر قليلاً من حيث الكتلة والقطر والطاقة وكوكبهم يدور حول ذلك النجم. إن حضارة الأركتوريين هي أكثر الحضارات تطوراُ في المجرة متجاوزةً البعد الرابع والخامس وهم يتميزون بنقاء وعيهم الروحي، ويصل طول الواحد منهم من 3 إلى 4 أمتار طولاُ ولون بشرتهم زرقاء وعيونهم كبيرة وأعضاء أجسادهم طبيعية ناهيك عن ميزة التخاطر التي يستخدمونها في التواصل، ويمتلكون ثلاثة أصابع في اليد مقارنة مع خمسة أصابع عند البشر وحاسة السمع لديهم متطورة تتعدى حدود التخاطر.




ومن مميزاتهم الأخرى هي الشعور من خلال الجهة الخلفية لرؤسهم وأيضا نقل الأشياء ورفعها عن طريق عقولهم مثل ما يدعي بعض البشر اليوم إمتلاك مثل هذه الميزة. ومن ناحية الغذاء فإن الأركتوريين لا يأكلون مثلنا وإنما يتغذون على أشكال الطاقة الإيجابية، وينام الأركتوريين مرة واحدة في الإسبوع لمدة قصيرة ،ويعتبر هذا الوقت مقدساً عندهم حيث يسافرون بأرواحهم في تلك الفترة القصيرة. ويمتلكون بذلك معرفة روحية عظيمة ويكرسون أوقاتهم للخدمة والشفاء. لقد أتقنوا تقنيات تعليم الحب والسلام التي تتجاوز خيالنا، وهذه الخاصية تجعلهم متميزين عن باقي انواع الأجناس الغريبة. ويشبهون جنس البليدينز ويتراوح متوسط أعمارهم من 350 - 400 سنة. وقد سمحت لهم الطبيعة الروحية العالية من التطور الذي أدى إلى تجنبهم أي مرحلة للشيخوخة لأن لديهم القدرة على تجاوز الزمان والمكان. ومن يريد الموت يكون بذلك قد أنهى تطوره الروحي ولا توجد أمراض في كوكبهم لأنهم قضوا عليها عبر دهور طويلة.

في نظام الأركتوريين لا توجد حرارة عالية، ويعيشون في وحدانية، ونظام الإعتقاد لديهم يحافظ على فلسفة الشفاء والرحمة للكون. إن حضارة الأركتوريين يحكمها شيوخ متطورون روحياً بشكل متقدم وهم محترمون من قبل المجتمع بسبب معرفتهم المتقدمة حول الحكمة والترددات الذبذبية العالية. إن غرضهم الأساسي هو التطور الروحي ويتم توظيفهم وإعطائهم المهام نسبة إلى تطور الفرد في رحلته الروحية، ويتم تحديد المهن بالنظر إلى لون الهالة وترددها الإهتزازي، على سبيل المثال من يرعون الأطفال يجب أن يكون لون هالتهم بنفسجي، ويتم رفع تردد المواليد للبعد السابع لكي يجلبوا أرواحاً أكثر تطوراً، ويعتبر الإستنساخ من أشرف المهن المحترمة لديهم. إن الولادة لا تتم بالإتصال الجسدي مثل حالتنا على الأرض، وإنما يتم على كوكب أركتورس عبر الإرتباط الذهني الذي تتوازن فيه طاقات الذكر والأنثى بشكل مثالي ومن خلال هذه العملية يتدفق إلكترون قوي عبر المخلوقين ويتم خلق كائن يمثل نسخة متماثلة من هذا الإرتباط، وثم تؤخذ أشكال الحياة الجديدة إلى غرفة تنبعث منها ترددات إهتزازية مناسبة حتى يكون الكائن جاهزاً للإندماج مع العائلة على الكوكب.


في مجتمع الأركتوريين لا توجد منافسة، لقد طوروا القدرة على تجاوز الأنا، الذات السفلى القائمة على الخوف. يتم الحكم على النجاح من خلال قياس تردد الضوء، لديهم آلات تتحقق من تردد كل فرد على الكوكب. وإذا كان هناك أركتوري يتلقى ردود فعل لا تلبي تطوره الروحي، يقوم الشيوخ بإرسال معلمين لمساعدة ذلك الشخص. والعلماء يعلمون أن العنصر الأساسي للعيش في البعد الخامس هو الحب والحنان ويجب التغلب على الخوف والذنب والسلبية وإبدالهما بضوء الحب. إن الأركتوريين على إتصال وثيق بالأسياد المتطورين روحياً الأعلى منهم ومع قيادة المجرة. لقد عمل الأركتوريين لمدة طويلة كأوصياء على كوكب الأرض لحمايتنا من الحضارات الأخرى ومساعدتنا في التطور الروحي ونقلنا للبعد الرابع والخامس وتوسيع فهمنا الروحي. وكان دافع حياتهم هو مساعدة الأجناس الدنيويه كالجنس البشري على التطور وتحقيق السلام والتنمية الروحية، إنهم قادرين على حماية كوكبنا من القوى السلبية التي تأتينا من المركبات الفضائية المتقدمة.

يقوم الأركتوريين بالسفر في الكون ويستخدمون بلورات يجلبونها من كوكب في مجرتنا لم يكتشفه علماء الأرض في دفع سفنهم عبر الفضاء، حيث تقوم هذه البلورات بشحن نفسها طاقياُ من خلال ضوء الشمس المركزية الكبرى. يقول الأركتوريين أنهم لم يعودوا يستخدمون أجهزة الكمبيوتر لأنهم كانوا يتفوقون عليها منذ زمن بعيد، ولديهم تقنيات أكثر تقدماً. وفي مركبتهم توجد غرفة تحاكي بيئة كوكبهم تقوم بشحن أجسادهم وتقويتها حينما يسافرون مبتعدين لفترة زمنية طويلة عن كوكبهم، وغرفة أخرى تحوي بنك للمعلومات لكل الكواكب وحتى كوكب الأرض. إنهم قادرين على إستيعاب المعلومات عبر التخاطر وأجهزتهم العصبية والأمر يشبه تناول الطعام، ولكن على مستوى الطاقة فهم قادورن على استيعاب المعلومات أسرع بـ 100 مرة من إنسان بعمر متوسط على الأرض، وغرفة تعدل من إهتزاز ذبذباتهم كي لا تتأثر بمجال الأرض وسفن شحن تعيد شحن نقاط الطاقة الأرضية التي ظلت كامنة لعدة قرون.


لقد عمل الأركتوريين منذ أول يوم للحياة على الأرض، حيث أن لديهم عدة قواعد أرضية، وثلاث قواعد على القمر. إن أغلب قواعدهم توجد بداخل الجبال ويخرجون بشكل قليل ويتواجدون بالحالة الأثيرية حيث أن الشكل المادي لا يشكل أي عائق أمامهم. إنهم هنا لتعليم الإنسانية التي واجهت صعوبة في التعامل مع الحكومات والجيوش التي تهتم بالتكنولوجيا العسكرية ولا التنوير الروحي. يمكن أن تشكل مساعداتهم نقله نوعيه وأكثر إنفتاحاُ ولكن الناس الذين يحكمون الولايات المتحدة والعالم منغمسون في المادة ويقاومون مساعدات تلك الكائنات المتقدمة بشكل لا يصدق.


وبدلاً من ذلك، قامت حكومة الولايات المتحدة بعقد صفقة مع الرماديين والذين هم كائنات انانية للغاية، والمهتمين فقط بالإستيلاء على العالم لأغراضهم الجشعة. إن الأركتوريين يعتبرون قنوات للطاقة وأسياد في محيطهم وخبراء في التغير ويتواصلون مع البشر عن طريق الأحلام من خلال العقل الباطن للإنسان، إن عملية النقل تعتبر وسيلة عالمية للتواصل. من الواضح أن هذه العمليات ترجع إلى تراكم سنوات الدراسة والتأمل. ومن خلال هذه القنوات فقد أرسل الأركتوريين رسالة مفادها أن كل الأشياء التي نرغب في تغيرها قابلة للتحقق، لأن كل ما تعلموه يتم تدريسه من خلال التأمل. يفهم الأركتوريين هذه الممارسات ويجعلونها ممارسة يومية. أصبح التأمل أكثر بكثير من مجرد عادة يومية فهو مهم بقدر أهمية التنفس. ولكي يفهم البشر كل القوى التي تأتي من الداخل يصر الأركتوريين بأهمية التأمل.

كثير من يبحثون عن السلطة يفشلون في الإستسلام للقوة المطلقة للكون، لقد فهم الأركتوريين ذلك للوصول للشفاء والكنوز الداخلية العظيمة، كنوز لايمكن الحصول عليها من خلال عالم يركز على القوى الخارجية والإشباع. إن التأمل يؤدي إلى الوئام العقلي والذي يوصلنا إلى بوابات المعرفة والقوة والتي سمحت للأركتوريين بالنمو والتطور الروحي. إن معرفة أن البشر مازالوا في مراحلهم الإولى لإكتشاف الإمكانات الحقيقية التي بداخلنا، مكن الأركتوريين من إرسال رسالة مفادها أن التأمل هو الأمل للوصول للعقل الجمعي الكوني حيث يتم تحقيق تعاليم الحياة الماضية من خلال السلام والوئام.

 
التعديل الأخير:
كم تمنيت ان اقابل احدهم ليفهمني ما يحدث في بداية بحثي لكن ايماني بوجودهم تراجع تدريجيا. ام الاكيد فانا رايت بام عيني مركبة رمادية في شذل كرة ثابتة في السماء و تدور حور محورها و كانت قريبة جدا مني ثم اختفت فجاة
 
اتمنى قبل نهاية هذا السنه بأن نصل لأول اتصال حقيقي مع أي من هؤلاء، First contact
 
جميل لكن من أين جئتم بهذه المعلومات وإن كانوا متطوريين لهذه الدرجة كيف سمحوا للرماديين بالتحكم بالبشر
 
كم نحن البشر بحاجه لمساعدة هذه المخلوقات العظيمة والتعلم منها
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]