قام احد العلماء 0اسه الفراغ داخل ذره هيدروجين واحده وبحساب الطاقه الكامنه داخل الذره فكانت النتيجه ان هناك كميه طاقه اكثر من تريليون مره (الف مليار) مما هو موجود في كتله النجوم والكواكب علي مدي 20 مليار سنه ضوئيه واووو هذا ضخم جدآ جدآ تخيلوا لو ان الوعي سمح لك بأستخدام جزء صغيير من الطاقه الكامنه داخل ذره واحده فأن احداث انفجار كبير وخلق كون عظيم ليس بمشكله
ولكن هذه الطاقة الهائلة تؤثر فقط ضمن نطاق الكون المرصود، ولذلك يحسب مقدارها بالنسبة إليه.
فلو أنك أنشأت عالماً خيالياً مثلاً فلن يؤثر على وجوده شيء لا تقبل بنفسك أن يدخله، بعبارة أخرى تكون عملة الطاقة فيه محصورة ضمن دائرة قطره، ربما يكون أحد الكائنات قادراً على تغيير ذلك العالم بأسره، ولكنه يبقى في نفس القطر، ولا يمتد نحو الوجود الخارجي، وكذلك الطاقة في عالم المواد، مهما علت يبقى علوها على حساب طاقات عالم المواد الأخرى، والتي قد لا تؤثر في عوالم وحضارات فائقة لهذا العالم نوعياً.
يجب أن تتغير الطاقة نوعياً لا كمياً من أجل تجاوز هذا العالم العلني..
أنت كا أنسان واعي ومدرك ببئتك موجود في هذا الكون لان هناك درجه اعلي من وعييك الذي تعرفه يرصدك يراقبك في هذا الكون فيجسد لك جسد بشري بمواصفات وقوانين معينه لتجربه أشياء محدده من قبل
صحيح تماماً وبالأحرى هناك نمطين فائقين لكل كائن حي
إنها شخصيته النورانية أو الضوئية، وشخصيته الظلامية بأقصى قدراتها الموجهة لخدمة الظلام والمستخدمة للأساليب الظلامية.
شخصية النور المتصلة بالله، وشخصية الظلام العابدة للشيطان.. أقصى ما يصله المرء من صلاح الحال، وأقصى ما يصله من قوة الإفساد وامتصاص الآخرين.
ما يسمى أحياناً بالأخ الأكبر، ليس دائماً ضوئياً.. الأمر الوحيد الثابت هو أن قدرة وجوداتك الأعلى أو الأدنى تتفوق على قدرتك الحالية بنورها وبظلامها تفوقاً نوعياً، أي أن كلمة رقمية مثل ألف ضعف أو خمسين ألفاً لا يمكنها أن تصف فائقيته..
التعديل في كينونة البشر لم يحدث فقط داخل المعامل وفي المختبر، والجينات البايولوجية ليست اللاعب الوحيد في التكون والوراثة. في واقع الأمر، الجينات هي النسخة الظاهرية للخريطة التي ترسمها قوة التكوين الخفية، وتعديل نسل الناس بدأ من تلك المعادلات الخيميائية، ووصل في النهاية إلى التجسيد بخريطة الجينات، وليس العكس هو الصحيح.
حدث أيضاً ويحدث باستمرار في مجالات أخرى فائقة، لديك نسخة إلفية تتحكم في نسختك هذه، ولكنكما منفصلين بفعل فاعل ولسبب، وهذا هو أصل معاناة الناس، ولذلك تحتاجان لعودة الاتحاد.