أنا أحاول أن ابحث أكثر واعيش بوعي خارج كتب الطابعة وعي ماقبل دخول الغرب المنطقه، أنا أيضا من حقي معرفة الغير مألوف، هناك أمر لم ننتبه له وهو بالنظر للواقع تلعب المشاعر دور في توصيل معرفة أو حدس باطني حول حقيقة الشي، النحت يحتاج لقوى كبيرة والآلات قطع، حتى الصخور من النظر لها تحكي وتصف ذلك.
أهم ما في الأمر الذاكرة البشرية وهي تتفق معا أن القوة التي غزت المنطقة بدأت بفرنسا، وبريطانيا، ألم تحسبوا عدد البشر قبل 350 سنه؟ لكم أن تتخيلوا، عالم آخر غريب، عندما شاهدت وثائقيات بريطانية عن الرحالة الإنجليز في الخليج في ثلاثينيات القرن الماضي غير واضحه المعالم لكن من بعض الصور تعرفت على أمور عجيبة ورأيت كم كانت الأرض عذراء وناسها قليل فما بال بضع مئات من السنين قبل هذا، القرآن ليس كتاب حديث مزخرف ملون نقرأه في غرفة بارده، فيه نبأ حدث يخبرنا عن واقع مختلف لكن علينا أن ننتبه كأنه يريد منا أن نخرج لما قبل الطابعة ونفهم ماحدث في مصر من فساد وحروب أدت لتقسيم العالم بعدها وساهمت طابعة فرنسا بطباعة تاريخ وهمي.
نابليون لم يكن يحلم بالتقسيم الا بتدمير مصر، لأن مصر المركز الديني القديم في الأرض، أرض الملوك والأنبياء، أرض البركه والأمان، لماذا ترجموا نقوش المنطقه ؟ حرف واحد بالخطأ يقلب اللغة ويكتب تاريخ مزيف للعالم. الاختلاف حدث من عصر موسى، خرجت فئتين يهود ونصارى بسبب اختلافهم على قراءة نقوش مصر ولم يأتوا بجديد، قبل موسى العالم أمه واحده كتاب واحد بيت عتيق واحد إله واحد. بعد موسى حدث الانقسام في الأرض والتيه وظهرت لغات وكتب وتاريخ، ولا ننسى أن فرنسا وبريطانيا متخصصين في كتابة لغات جديده واديان لم تكن موجوده. ألفوا العهد القديم لاحتلال الأمه الوسطى وجلب الخزر هنا وكتاب العهد الجديد لاحتلال وتقسيم العالم، والكتب التي ألفواها نسبوها لله والله يقول إنها ليست من عنده ويكشف زيفهم، الله لايبدل كلماته ولا بيته والإسلام ليس ثوب ولحيه لا إنما فطرة البشر السليمه من أول يوم.
القرآن مقروء ذلك الكتاب، هو تفصيل الآيات نقوش مصر والتي كتبوها في قراطيس بعد أن كانت في صدور الناس، المنطقة العربية لاتحتاج لكتب فقط الواح مصر فيها كل شيء، العلوم المعقدة مشروع ابليس في الأرض، المسألة ليست دينية هنا، هو توعد البشر بأن يعمل الغرب على إبعاد الناس عن فهم الحقيقة في القرآن، الله عندما تكلم عن القرآن قال هذا القرآن وليس ذلك الكتاب، ذلك هناك بعيد. سأتي لكم بالصور القديمه. الحقيقة تبدأ من مصر إذا أردنا ذلك، نلف َندور ونرجع لمصر في النهاية ههههه
لكن الغريب أن الله يقول في القرآن أن هناك رسول سيأتي يعيد البشر لأول كتابة في الأرض في مصر ويعلمهم الحكمة والغرب سيدخل مصر مره اخرى، مستغرب اغلب المنقبين فرنسيين وبريطانيين.