هذا هو اسمك
قالت امرأة وغابت في الممر اللولبي
أرى السماء هناك في متناول الأيادي
ويحملني جناح حمامة بيضاء صوب طفولة أخرى
ولم أحلم بأني كنت أحلم
كل شيء واقعي
كنت أعلم أنني ألقي بنفسي جانباً
وأطير
سوف أكون ما سأصير في الفلك الأخير
سأكون يوماً ما أريد
سأكون يوماً طائراً وأسل من عدمي وجودي...